• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الثلاثاء 06/09/2016 - 02:45 بتوقيت نيويورك

تهريب أسلحة "تورس" البرازيلية إلى اليمن

تهريب أسلحة

المصدر / وكالات

أظهرت وثائق قضائية أن شركة "فورخاس تورس" البرازيلية، أكبر شركة لصناعة الأسلحة في أمريكا اللاتينية، باعت مسدسات لمهرب أسلحة يمني معروف نقلها إلى اليمن.

وحسب الوثائق، "اتهم ممثلو ادعاء اتحاديون في جنوب البرازيل اثنين من الرؤساء التنفيذيين لشركة فورخاس تورس في مايو/أيار بشحن 8 آلاف مسدس عام 2013 إلى فارس محمد حسن مناع وهو مهرب سلاح يعمل في منطقة القرن الإفريقي منذ أكثر من 10 سنوات حسب الأمم المتحدة، إذ تم شحن المسدسات إلى جيبوتي ثم نقلها مناع إلى اليمن، وأصدرت محكمة برازيلية أمر استدعاء لمناع في مايو/أيار في إطار التحقيقات".

في حين رد محامي الرئيسين التنفيذيين السابقين لتورس المتهمين في القضية إدواردو بيزول وليوناردو سبيري، بأن الاتهامات "لا تعكس حقائق الأمر"، كما رفضت "تورس" الرد على أسئلة مفصلة بشأن قضية الأسلحة نظرا لسرية التحقيقات لكنها قالت إنها "تساعد المحاكم في استجلاء الحقائق".

وبعد صدور تقرير "رويترز" بهذا الشأن، أكدت الشركة الاثنين 5 سبتمبر/أيلول أن اثنين من رؤسائها السابقين وجهت لهما اتهامات في شحنة أسلحة عام 2013 يزعم أنها كانت متجهة إلى اليمن.

وبعد أن علمت بالشكوك المحيطة بتاجر الأسلحة اليمني قالت الشركة إنها أوقفت شحنة أخرى كان يتفاوض عليها، إذ يقول الادعاء إن الرئيسين التنفيذيين السابقين لتورس كانا يتفاوضان على شحنة أخرى تشمل 11 ألف مسدس مع مناع عام 2015 عندما كشفت الشرطة عن المؤامرة وداهمت مكاتب الشركة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

ولم يوجه الادعاء اتهامات للشركة لكنه قال إن الأدلة التي ضبطت في المداهمة شملت عشرات من رسائل البريد الإلكتروني التي تظهر أنها على علم بعقوبات الأمم المتحدة المفروضة على تجارة الأسلحة مع مناع واليمن لكنها سعت إلى طرق للالتفاف على تلك العقوبات، وقالت الوثائق: "استغلت تورس بوضوح مهرب الأسلحة الدولي سيء السمعة لتوزيع بضائعها على دول أخرى لا سيما اليمن."

وأدلى سبيري وبيزول اللذان تركا العمل في الشركة بشهادتهما أمام الشرطة الاتحادية في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2015 مع استمرار التحقيقات.

الأكثر مشاهدة


التعليقات