• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

السبت 01/10/2016 - 11:46 بتوقيت نيويورك

كيف تحارب الملل في العلاقة العاطفية؟

كيف تحارب الملل في العلاقة العاطفية؟

المصدر / وكالات

لا شك في أن الشعور بالملل والروتين في العلاقة العاطفية عاملٌ سلبي يؤدي الى تراجعها، وقد يؤدي بشكلٍ غير مباشر الى إنهائها. اليكم أبرز الخطوات التي لا بد من اتخاذها لمحاربة هذه الظاهرة.

• ابتعد عن الكلام العاطفي المبالغ به:

قد تكون المبالغة في توصيف مشاعر الحب هي العنصر الأبرز الذي يؤدي الى تراجع العلاقة العاطفية، خصوصاً في حال استمر الحديث بين الثنائي بالسلبية والخوف من هواجس الافتراق والكلام الدائم عن مستقبل العلاقة. تذكّر أن البساطة هي العنصر الأجمل والأكثر أماناً الذي يكفل استمرارية العلاقة بين الطرفين على نحوٍ مستقبلي، في حين أن الكلام الدرامي لا ينتج سوى المآسي. كما أن الغزل الدائم سيف ذو حدّين، خصوصاً في حال اعتبره أحد طرفي العلاقة عنصراً يجسّد الأمان العاطفي. في حين أن هذه المسألة تحكمها طبيعة الفرد وميله الى الرومانسية ام الى الواقعية في التصرّف. احرص على توفير العاطفة لكن لا تبالغ في توصيفها.

• احرص على توفير مساحة للمرح والهزل:

الجدية الدائمة في العلاقة العاطفية تقتلها بعد أن تؤدي الى تراجعها تدريجياً. يبحث العشاق دائماً عن المساحة الهزلية والمرح والمبادرات اللطيفة التي من شأنها أن تعبّر عن مدى الحبّ رغم أنها تحمل في طابعها الخارجي صورة مختلفة تماماً. وفي حال كنت بعيداً من الهزل تمام البعد، حاول أن تبدّل نمطك في التعامل مع الشريك. فبدلاً من الحوار الجدي طوال الوقت، مرّر تعابير غزليّة او إطراءات ايجابية من شأنها أن تعزّز العلاقة وتوطّدها بدلاً من أخذ صورة سلبية عنك من الشريك خصوصاً في المراحل الاولى للعلاقة.

• اكتشف أمكنة جديدة:

بدلاً من الخروج الى الأماكن المألوفة والمعتادة، احرص على اكتشاف أمكنة جديدة لم تزرها سابقاّ واصطحب شريكك اليها. اذا كان الجبل هو مقصدك الدائم، حاول التأقلم مع الطبيعة الساحلية. واذا لم تكن تحبّذ أماكن الصخب والسهر، فاعتد الاستماع الى الموسيقى الكلاسيكية او الشعبية، وستجد أنك بتّ أقرب الى التجديد في حياتك اليومية، خصوصاً أن الموسيقى تشكّل عنصراً أولياً في بثّ مشاعر الحب في القلوب.

• الهدايا والمفاجآت المعنوية من حين لآخر:

الهدية هي المبادرة الأحب على القلوب وفي كلّ الأوقات. يكفي أن تفاجئ الشريك بهديّة لها رمزية معنوية من حين لآخر، وستجد أن العلاقة تميل نحو الإيجابية أكثر فأكثر. ويمكنها أن تكون المبادرة الأكثر فاعلية لمحاربة الملل والروتين اليومي بين الزوجين.

• التقدير المعنوي:

لا تتغاضَ عن التفاصيل الصغيرة التي قد يبادر بها الشريك حيال علاقتكما. احرص دائماً على شكره واظهار الامتنان. الاحتضان خطوة جميلة من شأنها المحافظة على اتقاد المشاعر.

الأكثر مشاهدة


التعليقات