• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

السبت 05/11/2016 - 03:35 بتوقيت نيويورك

الجيش الحر "يتلاشى" في حلب!

الجيش الحر

المصدر / وكالات

زاد نبأ انضمام تجمع "فاستقم كما أمرت" التابع للجيش الحر في حلب إلى حركة "أحرار الشام" الإسلامية من مخاطر "انقراض" الجيش الحر الذي تعول عليه الدول الغربية بوصفه "المعارضة المعتدلة".

  • وجاءت "بيعة" تجمع "فاستقم كما أمرت" لـ "أحرار الشام" غداة اشتباكات عنيفة على مدى يومين مع "جبهة النصرة" وحلفائها من حركة "نور الدين الزنكي" وكتائب "أبو عمارة" نتيجة اتهامها التجمع بالوقوف وراء محاولة اغتيال القائد العام لكتائب "أبو عمارة"، مهنا جفالة، الذي فقد ساقيه بتفجير استهدف سيارته قبل عام تقريبا، مقابل نفي تجمع "فاستقم كما أمرت" الاتهامات المذكورة.

اشتباكات نتج عنها اعتقال عدد من قادة تجمع "فاستقم كما أمرت" ومحاصرة مقراتها في أحياء حلب الشرقية، إضافة لمحاصرة مسلحيه في عدد من الجبهات، ما أجبر التجمع للانضمام إلى "أحرار الشام"، في محاولة لإنقاذ ما بقي من عديده وعتاده.

وجاء خبر الانضمام عبر تغريدة للقاضي العام لـ"جبهة النصرة"، عبد الله المحيسني، صباح الجمعة عبر صفحته الشخصية على تويتر، مباركا الخطوة التي من شأنها "حقن دماء المقاتلين وتوحيد الكلمة في سوريا".

ويعتبر تجمع "فاستقم كما أمرت" أحد أهم الفصائل المتبقية تحت لواء "الجيش الحر"، ويقول نشطاء مقربين من التجمع أن مسلحيه يرابطون فى 35% من جبهات الأحياء الشرقية المحاصرة، وبانضمام هذا التجمع إلى "أحرار الشام"، يكون "الجيش الحر" قد خسر تشكيلا جديدا لصالح الفصائل الإسلامية الجهادية المتشددة بعد اندثار الفرقة 16 نهاية تموز الماضي غداة خسارتها كافة جبهاتها شمال مدينة حلب.

خطوة من شأنها إعادة احياء السؤال المربك للولايات المتحدة والدول الغربية الدائرة في فلكها: من هي المعارضة المعتدلة في حلب؟

الأكثر مشاهدة


التعليقات