• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الأربعاء 16/11/2016 - 03:02 بتوقيت نيويورك

أوباما في مواجهة مخاوف الأوروبيين إزاء وصول ترمب

أوباما في مواجهة مخاوف الأوروبيين إزاء وصول ترمب

المصدر / وكالات

يسعى باراك أوباما في آخر جولة دولية له كرئيس للولايات المتحدة، إلى التمسك بالتحالف الأطلسي وبدعم أوروبا القوية سياسياً واقتصادياً والمنفتحة ثقافياً، وهي مبادئ يعتقد كثيرون في العالم أنها اهتزت مع فوز دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية.

وبدأ أوباما جولته في اليونان، التي عانت من أزمة مالية خانقة، ويتابعها في بيت القوة الاقتصادية الأوروبية بألمانيا، على أن يعرج في طريق العودة إلى البيرو.

وبينما يريد أن يجسد القيم المعاكسة للأفكار التي ارتبطت بحملة ترمب، يود في الوقت نفسه طمأنة نظرائه الأوروبيين القلقين مما ستكون عليه الديمقراطية الأميركية وإقناعهم بفتح الباب أمام التعامل مع رئيس اختاره الأميركيون ديمقراطياً.

وفي السياق ذاته، أعرب أوباما عن امتنانه "للسخاء المميز" للحكومة والشعب اليوناني حيال اللاجئين والمهاجرين، إلا أن زيارته الخارجية الأخيرة تعرضت لانتكاسة رمزية مع نزول محتجين إلى الشارع مناهضين له.

وفي ألمانيا، الدولة الأكثر كرماً مع المهاجرين، أفصح عن امتنانه لشراكة كانت الأمتن، لاسيما مع المستشارة أنجيلا ميركل.

وفي برلين، التي تمثل سقوط الجدران في وقت يتحدث فيه ترمب عن بنائها، سيذكر أوباما من دون شك خطابه أمام 200 ألف شخص قبيل انتخابه رئيساً للمرة الأولى في 2008. وكما اختار دخول البيت الأبيض من بوابة برلين الأوروبية، ها هو يخرج من البوابة نفسها.

الأكثر مشاهدة


التعليقات