• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الأحد 20/11/2016 - 01:51 بتوقيت نيويورك

كيف سيقفز الدين الأميركي بعهد ترمب تريليونات الدولارات؟

كيف سيقفز الدين الأميركي بعهد ترمب تريليونات الدولارات؟

المصدر / وكالات

رغم بلوغ حجم الدين العام الأميركي مستويات قياسية جديدة إلا أن فوز ترمب في انتخابات الرئاسة يؤشر إلى مواصلة حجم الدين قفزاته بشكل صاروخي.

وقد أظهرت أحدث بيانات لوزارة الخزانة الأميركية أن إجمالي الدين الحكومي للولايات المتحدة، ارتفع منذ بداية أكتوبر الماضي بنحو 294 مليار دولار إلى 19.867 تريليون دولار.

الشريك المؤسس في مجموعة "كارلايل" ديفيد روبنشتاين يرى أن فوز ترمب قد يضيف تريليونات من الدولارات لديون الولايات المتحدة لتمويل مشاريع البنية التحتية، وتعزيز النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل.

وقال روبنشتاين، وهو الملياردير والمستثمر في الأسهم والذي عمل سابقا في إدارة الرئيس جيمي كارتر، إن ترمب من المرجح أن يقوم بخفض الضرائب، والجمع بين زيادة الإنفاق وخفض الضرائب سيؤدي إلى زيادة الاقتراض.

وقال "في الوقت الراهن لا أحد في واشنطن يهتم بحجم الدين، لدينا 20 تريليون دولار من الدين والناس يقولون، "حسنا، 20 تريليون دولار أو 22 تريليون دولار، 23 تريليونا، ما الفرق الذي ستحدثه بضعة تريليونات؟"، حسب ما ذكرت "وول ستريت جورنال".

ويرى روبنشتاين أنه لا يتفق مع المخاوف التي عبر عنها الكثير منذ الانتخابات أن السياسات الاقتصادية لترمب قد ترفع التضخم، حيث بقي معدل التضخم قرب أدنى مستوياته التاريخية لسنوات. فيما تعد البطالة أكثر من مشكلة بسبب الضغوط الشعبوية. ومتوسط الدخل الضعيف والقلق حول فرص العمل من بين العوامل التي غذت فوزه في الانتخابات وأحدثت مفاجأة بفوزه في 8 نوفمبر.

وعلى مدى الأشهر الـ12 الماضية، زادت ديون الحكومة الأميركية بما يصل إلى 1.4 تريليون دولار، وسوف تصل إلى 20 تريليون دولار بشكل سريع جدا.. في غضون شهر أو اثنين.

ويرى روبنشتاين أنه في الوقت الراهن الناس ربما يخشون المزيد من البطالة أكثر من خوفهم من التضخم".

ويضيف أن الإنفاق على البنية التحتية يحظى بشعبية بين السياسيين الجمهوريين والديمقراطيين، حيث يرون أنها وسيلة لمعالجة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية الملحة.

وتعتبر نظرية الاستثمار في البنية التحتية مفيدة من جانبين: الأول توفير الوظائف وجعل المجتمع أكثر كفاءة، مثل الاستثمار في الطرق السريعة أو اتصالات الهاتف المحمول أو النقل.

وأسس روبنشتاين كارليل في عام 1987 مع وليام كونواي ودانيال دي أنيلو. وتدير الشركة نحو 169 مليار دولار.

وفيما يتعلق بالسياسات الاقتصادية يتوقع روبنشتاين أن يسير ترمب على خطى رونالد ريغان، الذي خفض الضرائب لتحفيز النمو الاقتصادي بعد أن أصبح رئيسا في عام 1981.

وقال روبنشتاين "هناك نوعان من التحفيز سيحدثان، أن يتم زيادة الإنفاق وخفض الضرائب. وتلك المحفزات ستزيد بلا شك العجز، أو أن يزيد النشاط الاقتصادي، وبالتالي من المفترض أن تتحقق عائدات ضريبية".

ومجموعة "كارلايل"، هي شركة عالمية للاستثمارات الخاصة، تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، وتعمل في 19 بلداً، وتدير أكثر من 60 صندوقاً استثمارياً بالنيابة عن صناديق التقاعد والمؤسسات والأفراد من أصحاب الثروات الضخمة. وتحظى المجموعة بسجل حافل في تحقيق عوائد تفوق المعدل، وبحضور عالمي متميز ومحفظة استثمارات واسعة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات