• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الأربعاء 07/12/2016 - 03:53 بتوقيت نيويورك

شاهد رئيس وزراء كندا بدموعه.. أمام قصة هذا السوري!

شاهد رئيس وزراء كندا بدموعه.. أمام قصة هذا السوري!

المصدر / وكالات

لافت رئيس وزراء كندا، جاستين ترودو، لكأن هذا السياسي الشاب أبعد ما يكون عن صورة السياسي القوي، وأقرب إلى "الرومانسيين". فقد ظهر الرجل الذي يتمتع بالكثر من "الكاريزما" في العديد من المواقف والمناسبات، لاسيما تلك التي تتعلق بملف المهاجرين، "إنسانياً" قبل كل شيء آخر.

ولعل آخر تلك المواقف "كم الدموع" الذي تلقف بها ترودو الأسبوع الماضي، شهادة لاجئ سوري فرّ من الموت في بلاده إلى لبنان ومنه إلى كندا، عبر طائرة محملة باللاجئين الذين استقبلهم ترودو العام الماضي.

وأدلى الرجل المدعو، فانيغ غارابيديان، بشهادته هذه في لقاء مصغر عقد مع مجموعة من اللاجئين السوريين ورئيس الحكومة ضمن "برنامج اللاجئين السوريين"، للحديث عن تجربتهم بعد مرور أول سنة لهم في كندا، بحسب ما أوردت قناة CBC الكندية، ضمن برنامجها الصباحي "ميترو مورنينغ".

ومما قاله غارابيديان وأثر عميقاً على ما يبدو في ترودو، الذي ظهر في الفيديو ودموعه تنهال غزيرة على وجنتيه، إن أول يد استقبلته قبل عام على طائرة كانت لرجل كندي قال له: "اذهب واجعل كندا أفضل"، أما الوجه الآخر الذي استقبله في العاشر من ديسمبر الماضي، فكان ترودو الذي قال له في المطار قبل عام: "أهلاً بكم في بيتكم".

من اللقاء الذي جمع ترودو بلاجئين سوريين

اللاجئ السوري فانيغ غارابيديان

 

وتوقف اللاجئ السوري عند تلك العبارة تحديداً، واصفاً كيف أثرت به وهو الذي خسر بيته وبيئته وأرضه، ليجد بعد أشهر من المآسي، وجهاً باسماً يطمئنه قائلاً بما معناه "لك بيت هنا".

ولعل تلك العبارات أو الأحاسيس التي تولدت عند اللاجئ هي التي جعلت الدموع والتعاطف والتأثر ينضح من عيني ترودو، غير قادر على لجمها. ولعله ببساطة هذا التعاطف البشري الطبيعي مع كل مأساة، فكيف إن كانت بحجم "التغريبة السورية".

 

الأكثر مشاهدة


التعليقات