• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الإثنين 19/12/2016 - 03:36 بتوقيت نيويورك

شركات أوروبية زودت الأسد بتقنيات التجسس على السوريين

شركات أوروبية زودت الأسد بتقنيات التجسس على السوريين

المصدر / وكالات

كشف تقرير دولي جديد، صادر عن المنظمة الدولية للشفافية حول حماية الخصوصية، عن كيفية تمكن شركات تكنولوجيا غربية بينها إيطالية وألمانية من تحقيق مكاسب من خلال مساعدتها نظام الأسد في بناء منظومة مراقبة إلكترونية جعلته يتجسس على كافة الاتصالات داخل البلاد.

وكشف التقرير عن تزويد تلك الشركات نظام الأسد في دمشق بمعدات ووسائل لتنفيذ عمليات تجسس وتنصت واسعة النطاق على النشطاء السياسيين والمعارضين والصحافيين والمواطنين بشكل عام.

ويكشف التقرير قائمة بالشركات المتورطة من بينها شركات إيطالية وألمانية، ومن بين هذه الشركات "سبا أريا" التي يقع مقرها في محافظة فاريزي شمال إيطاليا، وخضعت لتحقيق جنائي من قبل المدعي العام في ميلانو بسبب قضايا متعلقة بسوريا، كما ظهر أيضاً في التقرير اسم شركة "أر سي أس سبا"، المتواجدة في ميلانو وتعمل في مجال أنظمة المراقبة والتجسس، وشركة "أي جي تي" الألمانية التي باعت معدات وبرمجيات اعتراض واسعة النطاق للنظام السوري.

كما توضح المنظمة أن هذه التقنيات سمحت لنظام الأسد باعتراض المكالمات الهاتفية والرسائل النصية ورسائل الفاكس ورسائل البريد الإلكتروني والرسائل الفورية وخدمات أخرى، وكانت جزءاً من الأجهزة الأمنية للحكومة السورية.

وبحسب تقرير المنظمة الدولية لحماية الخصوصية فإن العملية بدأت عام 1999 مع إنشاء النظام السوري أول منظومة لمراقبة الهواتف الجوالة والإنترنت، واختيرت الشركة السورية للاتصالات لتنفيذ المشروع، وقد وفرت هذه الشركة الغطاء القانوني لأجهزة استخباراتية تابعة للنظام خاصة "الفرع 225″، والوكالة السورية للتجسس الإلكتروني.

الأكثر مشاهدة


التعليقات