• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الأربعاء 18/01/2017 - 03:24 بتوقيت نيويورك

صحيفة: 4 شروط مصرية لـ "التطبيع" مع "حماس"

صحيفة: 4 شروط مصرية لـ

المصدر / وكالات

أسفر التوتر بين «حماس» و «داعش» من جهة والبرود بين القاهرة والرئيس محمود عباس على خلفية رفضه تسهيل دور محمد دحلان مقابل تجديد شرعيته في «فتح»، والسعي لتعزيز هذا التوجه في منظمة التحرير الفلسطينية من جهة ثانية، عن إعادة فتح الأقنية بين السلطات المصرية وحركة «حماس» التي تبلغت بوجود أربعة شروط لفتح صفحة جديدة، بينها تسليم مطلوبين موجودين في قطاع غزة الى السلطات المصرية.

ووفق مصادر فلسطينية، لصحيفة "الحياة" اللندنية، يأتي في مقدم هذه الشروط تسليم «حماس» ما بين ١٥ و٢٠ مطلوباً الى السلطات المصرية التي رفضت اقتراحاً «حمساوياً» بإبعاد اثنين أو ثلاثة من المطلوبين من قطاع غزة رداً على «تمسك  الأجهزة الأمنية المصرية بتسليم الجميع».

ويتعلق الشرط الثاني بـ «حماية الحدود بين غزة وسيناء»، إذ إن «حماس» تقول انها نشرت عناصرها على الحدود مقابل تمسك مصري بـ «انتشار فعال يؤدي الى خنق داعش في سيناء»، إضافة الى «وقف تهريب السلاح عبر حدود قطاع غزة الى سيناء» والتعاون الأمني.

وقالت المصادر لـ «الحياة» اللندنية، ان «الأجهزة الأمنية المصرية تريد أن تقوم حماس بإبلاغها بأي معلومات عن عناصر يمرون عبر الانفاق الى غزة وإبلاغ الجانب المصري للسيطرة على حركة السلاح السرية التي تعتبرها القاهرة سبباً في تقوية الإرهاب».

ولاحظت المصادر أن القاهرة تريثت في فتح معبر رفح بعد خروج تظاهرات ضد «حماس» في قطاع غزة للضغط على الحركة بالتزامن مع اتصالات أجرتها قيادة «حماس» مع انقرة والدوحة لتخفيف الحصار، مع أن القاهرة كانت فتحت المعبر بمعدلات لتخفيف معاناة الناس وإدخال مواد بناء لإرسال إشارة الى عباس على انها غير راضية عن قراره عدم إعادة دحلان الى حركة «فتح».

وتابعت أن عباس يسعى، بعد تشكيل لجنة مركزية لـ «فتح» ضمت مناوئين لدحلان، الى تجديد اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير وعقد مؤتمر وطني اقترح إجراءه في رام الله بمشاركة أعضاء في غزة وبيروت، أو القاهرة بمشاركة الأعضاء الحاليين.

وكانت «حماس» طالبت في اجتماعات اللجنة التحضيرية للمجلس الوطني الفلسطيني، الذي أجريت يومي 10 و11 الشهر الجاري في بيروت، بأن يكون أعضاء المجلس التشريعي جزءاً من المجلس الوطني، فيما اقترحت «الجهاد الإسلامي» الفصل بين المنظمة والمجلس الوطني والسلطة وعدم إدخالهما بتجربة السلطة، في مقابل اقتراح السلطة أن تحصل «حماس» على نسبة حصة «فتح» نفسها، و «الجهاد» على حصة «الجبهة الشعبية» ذاتها في المجلس الوطني. وتضمنت مقترحات «حماس» و «الجهاد» عقد مؤتمر وطني في الخارج، في القاهرة»، تحت مظلة الجامعة العربية.

الى ذلك، قال مسؤول قريب من «حماس» ان مبعوث «الرباعية الدولية» طوني بلير أبلغ رئيس المكتب السياسي لـ «حماس» خالد مشعل خلال لقاء في الدوحة قبل أيام اهتمامه بملفي التهدئة وحل الانقسام الفلسطيني، بعدما كان أبدى اهتماماً في العام الماضي بأن تقبل «حماس» شروط الرباعية مقابل تخفيف الحصار عن قطاع غزة وفتح ميناء أو مطار وفتح حوار سياسي مع «حماس» في دول أوروبية.

وتزامن تحرك بلير مع استضافة موسكو حواراً بين ممثلي ١١ فصيلاً فلسطينياً ومستقلين ركز على إنهاء الانقسام الفلسطيني وتنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل اليها في اجتماعات بيروت.

الأكثر مشاهدة


التعليقات