• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الخميس 30/03/2017 - 03:23 بتوقيت نيويورك

صحيفة روسية: الفصائل النسائية الكردية تمكنت من السيطرة على ضواحي الرقة

صحيفة روسية: الفصائل النسائية الكردية تمكنت من السيطرة على ضواحي الرقة

المصدر / وكالات

 تطرقت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" الروسية إلى الأوضاع حول مدينة الرقة السورية، مشيرة إلى أن وحدات حماية الشعب الكردية و"قوات سوريا الديمقراطية" أكملت تطويق مدينة الرقة .

جاء في مقال الصحيفة:  أكملت وحدات حماية الشعب الكردية بالتعاون مع "قوات سوريا الديمقراطية" تطويق مدينة الرقة من الأجنحة، ولم يعد بإمكان المدافعين عن المدينة استخدام الجسور على نهر الفرات لأنها  دمرت أو تقع تحت سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية".

تقاتل وحدات حماية الشعب الكردية حاليا من أجل السيطرة على مدينة الكرمة الواقعة على بعد 15 كلم شرق مدينة الرقة. المثير هنا أن الفصائل النسائية الكردية خاضت خلال ثلاثة أيام معارك شرسة وتمكنت من السيطرة على ضواحي المدينة. وقالت سورهان كوبان التي تقود أحد هذه الفصائل للصحفيين، إن الوحدات الكردية أكملت تطويق الرقة. بيد أن هذا لا يطابق الواقع. لأنه باستثناء المطار في منطقة الطبقة، لا توجد في الضفة اليمنى لنهر الفرات أي وحدات تابعة لحماية الشعب الكردية أو "قوات سوريا الديمقراطية" في هذه المنطقة. أي أن الضفة اليمنى للنهر المقابلة للرقة لا تزال تحت سيطرة "داعش". ومع أن الإرهابيين لا يمكنهم استخدام الجسور،  إلا أنه يمكنهم عبور النهر من دون عائق يذكر، لكون القوة الأساسية لطيران التحالف تركز على منطقة سد الفرات وبحيرة الأسد التي تحاول "قوات سوريا الديمقراطية" استعادتها من "داعش".

بالنسبة للفصائل النسائية الكردية، فقد بلغت حصتها 45 بالمئة عام 2016 وهي في ازدياد مستمر. ويبدو أن الجنس الضعيف، ليس ضعيفا في هذه الحرب، حيث اثبتت المرأة الكردية فعاليتها في محاربة "داعش"، أكثر من قوات الحكومة السورية. وللمقارنة يمكن أن نذكر، بأنه في معارك مدينة الكرمة كانت المقاتلات في الفصائل الكردية تتصرف بسرعة وبصورة حاسمة، مقارنة بمقاتلي "قوات سوريا الديمقراطية" الذين يخوضون المعركة في الجناح المقابل بمنطقة الثورة والطبقة.

بحسب معلومات وسائل الإعلام العربية، تسببت هجمات طيران التحالف بأضرار في بنية سد الفرات، حيث أصيبت منظومة تصريف المياه،  ما تسبب في ارتفاع مستوى المياه في البحيرة إلى مستواه الحرج. وبما أن المعارك من أجل السيطرة على السد مستمرة وطيران التحالف يواصل هجماته الجوية، فليس مستبعدا أن تكون بعض عناصر هذه المنظومة الهيدروليكية معطلة، ما قد يسبب انهيار جزئي للسد، لذلك بدأت عمليات إجلاء سكان البلدات والقرى الواقعة عند مجرى النهر .

الأكثر مشاهدة


التعليقات