• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الأربعاء 12/04/2017 - 03:34 بتوقيت نيويورك

بماذا وصف ترامب الأسد؟

بماذا وصف ترامب الأسد؟

المصدر / وكالات

خرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن حدود اللياقة والعرف الدبلوماسي واصفا الرئيس السوري بشار الأسد بـ"الحيوان"، ومحملا روسيا المسؤولية عن المشاكل في هذا البلاد.

  • وقال ترامب، أثناء حوار أجرته معه قناة "Fox Business "، في معرض رده عن سؤال حول الأسد: "لو أن روسيا لم تساند هذا الحيوان (التعبير لترامب) لما كانت هناك مشاكل".

وسوّق الرئيس الأمريكي من جهة أخرى ضربة بلاده الصاروخية للقاعدة الجوية السورية التي نفذت الأسبوع الماضي، مصرحا بأن إدارة الرئيس السابق باراك أوباما كان يجب أن تقوم بها.

وأعرب ترامب، مجددا، عن انزعاجه من تقديم روسيا مساعدات لدمشق، وقال في هذا الشأن: " الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يساند شخصا (الرئيس السوري بشار الأسد) يعد في حقيقة الأمر شخصا سيئا. أعتقد أن هذا سيئ للغاية لروسيا. أعتقد أن هذا سيئ جدا للبشرية. هذا سيئ لعالمنا".

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد قال، أمس، إن الوضع في سوريا بات يُذكر بما حدث في العراق عندما بدأت الولايات المتحدة حملتها على بغداد بعد كلمة في مجلس الأمن.

وتبدو وتيرة التصريحات الأمريكية ونبرتها الحادة تجاه سوريا شديدة الشبه بتلك التي أطلقت لها واشنطن العنان قبيل غزو العراق، من خلال حملة ضخمة أطل خلالها مسؤولون أمريكيون رفيعو المستوى على الشاشات وهم يحملون رسومات وأوراقا قالوا إنها تحتوي على أدلة قاطعة على امتلاك نظام صدام حسين أسلحة دمار شامل وجمرة خبيثة وغير ذلك.

وبعد أن اكتمل الغزو الأمريكي وجاس العسكريون والخبراء الأمريكيون في جميع أرجاء العراق مفتشين ومنقبين عن أثر للحجة التي غزوا بها العراق بجيوش جرارة أزهقت أرواح مئات الآلاف من أبنائه ودمرت مقدراته ونسفت استقراره وأهدرت ثرواته، لم يجدوا أي شيء، ولم يعثروا على أي أثر.

وحينها، لم تنز من جباه الساسة الأمريكيين قطرة عرق خجلا من الأكاذيب التي صدعوا بها رأس العالم، بل أعلنوا بكل برودة دم أنهم جاءوا إلى العراق لنشر الديمقراطية، كما لو كانت لأكاذيب عن أسلحة الدمار الشامل العراقية خطأ مطبعيا هينا دمر حاضر ومستقبل بل وحتى ماضي هذا البلد.

الأكثر مشاهدة


التعليقات