• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الجمعة 27/10/2017 - 03:18 بتوقيت نيويورك

أميركا تزيد التفتيش الجسدي والمراقبة الرقمية لمواطنيها

أميركا تزيد التفتيش الجسدي والمراقبة الرقمية لمواطنيها

المصدر / وكالات - هيا

بدأت أجهزة الاستخبارات الأميركية منذ عام التجسس وملاحقة معلومات عن مشبوهين في الولايات المتحدة وإن لم تكن لهم صلاتٌ بتنظيمات إرهابية معروفة. الخطوة الأميركية جاءت على خلفية هجمات إرهابية مثل سان برناردينو واورلاندو لكنّها تثير مخاوف من خروقات لحقوق الإنسان.

وكشفت وثائق حكومية أميركية أن وكالات الاستخبارات حظيت بصلاحيات للتجسس على مواطنين أميركيين ومقيمين على أراضي الولايات المتحدة للشبهة فقط.

الوثائق التي نشرت بعضها مؤسسة "هيومن رايتس ووتش" تشير إلى أن الصلاحيات التي أعطتها إدارة باراك أوباما تشمل جمع معلومات عندما لا يتوفر الرابط مع تنظيم أو تنظيمات إرهابية أجنبية.

وأعطت مثلا هجوم سان برناردينو بكاليفورنيا في العام 2015 عندما قتل سيد رضوان فاروق وزوجته تشفين مالك 14 شخصاً في حفل لموظفين يعنون بالمحتاجين.

ومنذ صعود تنظيم "داعش" في العام 2014 وسيطرته على مناطق واسعة من سوريا والعراق وإدارته عمليات تجنيد وتنفيذ عمليات إرهابية في الخارج، أوقفت الشرطة الأميركية عشرات الأشخاص ممن اتصلوا بالتنظيم وحاولوا تقديم مساعدات له.

لكن ما يشغل بال الأميركيين الآن أن عدداً متصاعداً من الأشخاص نفّذ عمليات إرهابية من دون الاتصال بالتنظيم الإرهابي مثلما حصل في هجوم النادي الليلي منتصف العام 2016.

فهناك مخاوفُ كثيرة لدى مؤسسات حقوق الإنسان من إعطاء صلاحيات لوكالات الاستخبارات والسماح لها بمراقبة مواطنين لم يتصلوا بتنظيمات إرهابية.

والخوف الأكبر هو أن تتحول هذه المراقبة إلى تفرقة ضد المسلمين بشكل عام والسماح بمراقبتهم وخرق حقوقهم الشخصية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات