• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الجمعة 30/03/2018 - 04:37 بتوقيت نيويورك

"التايمز ": تكلفة إطلاق سراح الوليد بن طلال تبلغ 30 مليون دولار شهريا



المصدر / وكالات

: نشرت صحيفة التايمز البريطانية تقريرا تقول فيه إن رجل الأعمال السعودي، الوليد بن طلال، يدفع قرابة 30 مليون دولار شهريا مقابل الإفراج عنه إثر احتجازه في إطار "حملة ضد الفساد".

ويقول مراسل الصحيفة في الشرق الأوسط، ريتشارد سبنسر، إن أغنى رجل في السعودية تنازل عن مئات الملايين من الدولارات من أرباحه للسلطات بعدما أفرج عنه من الاحتجاز في فندق ريتز كارلتون بالرياض.

ويذكر الكاتب أن احتجاز أسماء بارزة في السعودية كانت أجرأ خطوة قام بها ولي العهد، محمد بن سلمان، لفرض هيبته وتأكيد عزيمته على تغيير الأسلوب الذي تدار به أمور البلاد.

ويضيف أن احتجاز الوليد بن طلال كان صدمة للعالم، فهو يملك سلسلة فنادق فور سيزنز، وله اسهم في تويتر وروتانا، إحدى أكبر القنوات التلفزيونية في الشرق الأوسط، وتبلغ قيمة ثروته 17 مليار دولار.

ورفض الأمير تأكيد أو نفي قيمة التسوية التي اتفق عليها مع السلطات السعودية، وفقا لتقرير التايمز. ويشير الكاتب إلى أن التقارير تجمع على أن قيمة التسوية تبلغ 6 مليارات دولار.

ويضيف سبنسر أن ولي العهد السعودي يشرح في زيارته الحالية للولايات المتحدة خطته لإصلاح اقتصاد البلاد، ويدافع عن "مكافحته للفساد" .

كما يسعى الأمير الشاب إلى تغيير سمعة بلاده فيما يتعلق بقضية التسامح الديني. فقد التقى شخصيات يهودية أمريكية في أول لقاء من نوعه لشخصية سعودية بهذا المستوى.

الأكثر مشاهدة


التعليقات