• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الجمعة 15/06/2018 - 04:37 بتوقيت نيويورك

واشنطن تؤكد التزامها بالدفاع عن طوكيو وسيئول

واشنطن تؤكد التزامها بالدفاع عن طوكيو وسيئول

المصدر / وكالات - هيا

طمأن وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، نظيريه في كوريا الجنوبية واليابان بأن البنتاغون يؤكد التزامه بالدفاع عنهما، رغم المصالحة مع بيونغ يانغ خلال قمة ترامب-كيم في سنغافورة .

وأفادت السكرتيرة الصحفية للبنتاغون، دانا وايت، اليوم الجمعة 15 يونيو، بأن ماتيس في حديثه مع نظيره الياباني "أكد مجددا على ثبات الالتزامات الدفاعية للولايات المتحدة تجاه اليابان وعزمها على الحفاظ على الجاهزية القتالية لقواتها في المنطقة، وتعهد الوزيران بمواصلة التعاون الوثيق من أجل ضمان السلام والاستقرار في المنطقة".

وأضافت وايت: "كما أن الوزير ماتيس والوزير سون، وزير الدفاع الكوري الجنوبي، ناقشا الدعم المتبادل للجهود الدبلوماسية الجارية، بما في ذلك كيفية العمل معا من أجل تنفيذ تعليمات الرئيس (الأمريكي) حول وقف المناورات العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية" إلى أجل غير مسمى.

وأكد الوزير ماتيس، على متانة التحالف بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. وتعهد الجانبان بمواصلة التعاون الوثيق من أجل السلام والاستقرار الإقليميين.

يذكر أن لقاء تاريخيًا كان قد عقد صباح يوم الثلاثاء الماضي، بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، في فندق "كابيلا" بجزيرة سينتوس بسنغافورة، ويعتبر هذا الاجتماع هو الأول من نوعه، وجها لوجه، بين رئيسي الدولتين في تاريخ العلاقات بينهما، وقد تخللته مصافحة تاريخية، وذلك بعد عقود من التوتر بين البلدين، على خلفية عدد من الملفات، أبرزها معارضة كوريا الشمالية للوجود العسكري الأمريكي في كوريا الجنوبية (بما فيه النووي)، ومعارضة الولايات المتحدة الأمريكية لطموحات بيونغ يانغ النووية.

وقال ترامب عقب لقائه كيم في سنغافورة إنه وقع وثيقة "مفصلة" مع كوريا الشمالية، وأكد أن عملية نزع السلاح النووي لشبه الجزيرة الكورية ستبدأ "بسرعة كبيرة". ووصف كيم جونغ أون بدوره، الوثيقة الختامية بأنها "بداية جديدة" في العلاقات بين البلدين ووعد "بتغييرات كبيرة" في المستقبل.

وتتضمن الوثيقة التي وقع عليها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، التزام كيم بإخلاء بلاده من الأسلحة النووية مقابل التزام الولايات المتّحدة بعدم التعدي على أمن كوريا الشمالية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات