• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الثلاثاء 11/09/2018 - 02:56 بتوقيت نيويورك

مسؤول إيراني كبير: طهران سترد على أي عدوان و"زمن اضرب واهرب" قد ولى

مسؤول إيراني كبير: طهران سترد على أي عدوان و

المصدر / وكالات - هيا

نقلت وكالة "تسنيم" للأنباء الإيرانية، الاثنين، عن أمين مجلس الأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، قوله إن طهران سترد على أي إجراء عدواني، مضيفا أن "زمن اضرب واهرب" قد ولى.

وتوترت علاقات إيران بالولايات المتحدة مجددا منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الدولي مع طهران، ومعاودة فرض العقوبات عليها، وسط تحذيرات من إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بأنها ستمارس "أقصى قدر من الضغوط" على إيران.

ونقلت الوكالة عن شمخاني قوله: "زمن اضرب واهرب في الساحة الدولية قد ولى، وأي إجراء عدواني ضد بلادنا سترد عليه طهران بعشرة أمثاله. نحن قادرون على حماية أنفسنا في كل مجال".

وأضاف: "رد فعل إيران الأخير في كردستان العراق ما هو إلا مثال على رد طهران على أي تهديد".

ونقلت وسائل إعلام إيرانية يوم الأحد عن الحرس الثوري الإيراني قوله، إنه أطلق سبعة صواريخ في هجوم على منشقين أكراد إيرانيين يتمركزون في العراق، مما أسفر عن مقتل 11 شخصا على الأقل، يوم السبت.

سبل لإنقاذ الاتفاق

وفي أغسطس/آب، فرضت واشنطن عقوبات تستهدف منع إيران من الحصول على الدولار وعلى تجارتها في الذهب والمعادن النفيسة، وستعيد واشنطن في الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني فرض عقوبات على صادرات النفط والقطاع المصرفي في الجمهورية الإسلامية.

وتعمل إيران وموقعون آخرون على الاتفاق النووي، مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين، على إيجاد سبل لإنقاذ الاتفاق رغم الضغوط الأمريكية.

ودعت إيران القوى الأوروبية إلى تسريع جهودها، إذا كانت تريد من طهران الالتزام بالاتفاق، بما في ذلك اتخاذ إجراءات لضمان استمرار مبيعات إيران النفطية.

وتضغط الولايات المتحدة على مشتري النفط الإيراني لوقف مشترياتهم تماما، لكنها قد تصدر بعض الإعفاءات. ووصف نائب الرئيس الإيراني مثل هذه الجهود لخفض صادرات النفط الإيرانية بأنها "هراء".

ونقل التلفزيون الإيراني عن إسحاق جهانجيري، النائب الأول للرئيس الإيراني، قوله: "هناك احتمال أن تنخفض صادرات إيران النفطية".

وأضاف: "لكن رغم كل هذه الضغوط والصعوبات، فإن الحكومة تتطلع بمنتهى الجد إلى حلول لإبطال مفعول الخطط الأمريكية".

ويعتمد الاقتصاد الإيراني بدرجة كبيرة على مبيعات النفط للصين واليابان وكوريا الجنوبية والهند والاتحاد الأوروبي. وعارض عدد من مستوردي النفط الإيراني العقوبات الأمريكية الأحادية الجانب على إيران، لكن البعض الآخر خفض بالفعل مشترياته من النفط الإيراني.


الأكثر مشاهدة


التعليقات