• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الأحد 17/01/2016 - 10:57 بتوقيت نيويورك

من هو "العملاق" البريطاني بجانب "ذباح داعش" الجديد؟

من هو

المصدر / وكالات

 تسود مخاوف في المملكة المتحدة من أن يكون بريطاني آخر ضمن مقاتلي داعش الخمسة الذين ظهروا في فيديو التنظيم الأخير، وقام كل واحد منهم بذبح أحد الأسرى بتهمة التجسس لصالح بريطانيا، بإطلاق النيران عليهم.

ويعتقد مسؤولون أن الفيديو كان لإظهار "ولاء" دهار وجماعته لا سيما وأن جنون الارتياب يجتاح صفوف مقاتلي التنظيم اليوم، وتفيد مصادر بأنهم "ينقلبون على بعضهم البعض" تم التعرف على قائد المجموعة، ويدعى سيدارثا دهار وهو هندوسي بالاصل ومن ثم اسلم، والذي وصفته لندن بأنه "ذباح داعش الجديد".

من ناحيتها، تشتبه مصادر متخصصة في أن يكون الرجل الطويل إلى يسار دهار في الفيلم هو محمد رضا حقي (35 عاماً)، والملقب بـ "العملاق"، بحسب ما أفادت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، اليوم الأحد.

وكان حقي عمل حارساً (بودي غارد) وواعظاً دينياً، قبل سفره إلى سوريا، منذ عامين، وظهر في صور مع آخرين ملوحين بعلم داعش، وقائلين: "فلتحترقوا في الجحيم أيها الجنود البريطانيون!".

وسافر حقي من مطار "ستانستيد" البريطاني إلى إسطنبول مروراً بقبرص، برفقة رجل آخر، في 13 يناير(كانون الثاني) 2014، ثم عبرا من هناك نحو سوريا.

وكان حقي دائماً ما يشارك في المسيرات المتطرفة، لكنه غالباً ما كان يرتدي قناعاً لإخفاء شخصيته.- تماماً مثل دهار، تمكن حقي من التملص من نقاط التفتيش الحدودية، الأمر الذي يرفع تساؤلات حول مدى مراقبة المتطرفين المعروفين في أوروبا وغيرها، بحسب الصحيفة.

و تظهر صورة لحقي مرتدياً ثياب داعش التي يخفي بها المقاتلون شخصياتهم، حاملاً سلاحاً، وإلى جانبه رجل آخر غير مقنع، يحمل السلاح نفسه.

الأكثر مشاهدة


التعليقات