• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الثلاثاء 12/02/2019 - 04:00 بتوقيت نيويورك

وزير الدفاع الأميركي بالوكالة في بغداد لطمأنة الحكومة

وزير الدفاع الأميركي بالوكالة في بغداد لطمأنة الحكومة

المصدر / وكالات - هيا

وصل وزير الدفاع الأميركي بالوكالة، باتريك شاناهان، الثلاثاء، إلى العاصمة العراقية بغداد، في زيارة مفاجئة ترمي إلى لقاء مسؤولين عراقيين لبحث مسألة تواجد القوات الأميركية في العراق بعد الانسحاب من سوريا المجاورة.

ويسعى شاناهان، الآتي من أفغانستان في إطار أول رحلة خارجية له، إلى طمأنة الحكومة العراقية حيال نيات البنتاغون.

وأثار إعلان ترمب نيته البقاء في العراق بهدف "مراقبة إيران" استياء بغداد، وأعاد بث الروح في حملة الداعين إلى رحيل الجنود الأميركيين عن البلاد.

ومنذ اجتياح القوات الأميركية للعراق عام 2003 لإسقاط نظام صدام حسين، يثير هذا الوجود جدلاً. كما وصل عدد الجنود الأميركيين المنتشرين على الأراضي العراقية إلى 170 ألفاً قبل أن ينسحبوا نهاية 2011.

لكن واشنطن أرسلت قوات بعد ذلك في إطار التحالف الدولي للتصدي لتنظيم "داعش" الذي تشكل عام 2014.

واليوم، بعد أكثر من عام على إعلان بغداد "الانتصار" على التنظيم، وعلى أعتاب انتهاء الهجوم "الأخير" في سوريا، علت أصوات كثيرة من المعسكر المقرب من إيران، تدعو إلى انسحاب تام ونهائي للقوات الأميركية.

وبالفعل، فقد تم تقديم مشروع قانون في البرلمان، وفي صورة نادرة، قد يكون هناك إجماع عليه من جانب أكبر كتلتين في المجلس، الأولى بقيادة مقتدى الصدر، الذي يسعى ليكون صانع استقلال العراق، والثانية المقربة من إيران، والتي تضم قدامى مقاتلي الفصائل التي أسهمت بدحر "داعش".

والاثنين، أعلنت هاتان الكتلتان في مؤتمر صحافي مشترك عن السعي إلى "اتفاقية جديدة" لتأطير تواجد القوات الأجنبية في العراق، خصوصاً الأميركية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات