• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الأربعاء 27/02/2019 - 03:16 بتوقيت نيويورك

الهند تهدئ لهجتها.."لا نريد التصعيد مع باكستان"

الهند تهدئ لهجتها..

المصدر / وكالات - هيا

أكدت وزيرة الخارجية الهندية شوشما سواراج خلال زيارة إلى الصين، الأربعاء، أن بلادها لا تريد "مزيداً من التصعيد" مع باكستان بعد الغارات الجوية التي شنتها مقاتلات هندية في الأراضي الباكستانية.

وقالت الوزيرة إن بلادها ضربت الثلاثاء هدفاً "محدوداً" هو معسكر تدريبي لتنظيم "جيش محمد" الإسلامي المتشدد الذي تبنّى قبل أسبوعين هجوماً انتحارياً قتل فيه 41 عسكرياً هندياً في الشطر الهندي من كشمير، مشيرة إلى أن "الهند لا تريد تصعيداً" و"ستواصل التصرف بمسؤولية وبضبط النفس".

وحرصت سواراج على الإشارة إلى أن الغارات التي شنّتها المقاتلات الهندية، الثلاثاء، في الأراضي الباكستانية لم تكن عملية "عسكرية" لأنها "لم تستهدف منشآت عسكرية" باكستانية.

"باكستان لا تتصرف ضد جماعة جيش محمد"

وأخذت الوزيرة الهندية على إسلام آباد تجاهلها دعوات المجتمع الدولي لها للتحرك ضد جماعة جيش محمد. وقالت: "في مواجهة رفض باكستان المستمر الاعتراف والتصرف ضدّ الجماعات الإرهابية قرّرت الحكومة الهندية العمل بشكل وقائي".

وكانت الهند أعلنت أنها شنّت، الثلاثاء، غارات جوية ضد معسكر تدريبي لجماعة "جيش محمد" داخل أراضي باكستان، وذلك بعد اعتداء انتحاري أسفر عن مقتل 41 عسكريا هنديا في كشمير في 14 شباط/فبراير وتبنّته الجماعة الإسلامية المتشدّدة.

في المقابل، نفت إسلام آباد ما أعلنته نيودلهي من أن الغارة أدت إلى مقتل "عدد كبير جداً" من مسلحي الجماعة، واصفة ادعاءات الهند بأنها "متهورة وواهمة"، ومتوعّدة بالرد.

وأثار التصعيد قلقا دوليا، ودعا الاتحاد الأوروبي والصين والولايات المتحدة الجارتين الغريمتين إلى "ضبط النفس".

يذكر أن الهند وباكستان خاضتا اثنتين من الحروب الثلاث التي دارت بينهما منذ 1947 بسبب نزاعهما حول كشمير.

الأكثر مشاهدة


التعليقات