• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

السبت 15/06/2019 - 06:57 بتوقيت نيويورك

رغم العقوبات.. نفط إيران مازال يُهرّب إلى سوريا

رغم العقوبات.. نفط إيران مازال يُهرّب إلى سوريا

المصدر / وكالات - هيا

نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية تقريراً أوضحت فيه أن "النفط الإيراني مازال يُهرّب إلى سوريا"، على الرغم من العقوبات الأميركية المفروضة على طهران.

وأشارت الصحيفة إلى أن تهريب النفط أدى لسحب نحو مليوني برميل يومياً من الأسواق العالمية "دون التسبب برفع أسعاره".

وأوضحت أن 5 ناقلات نفطية إيرانية وصلت إلى ميناء بانياس السوري خلال أيار مايو الفائت.

كما نوّهت الصحيفة إلى أن كل سفينة تحمل قرابة مليوني برميل من النفط، وتبلغ قيمتها حوالي 60 مليون دولار، تستلم "المصافي السورية النفط وتقوم بمعالجته واستخدام مشتقاته في إدامة العمليات العسكرية، وبيع الباقي للمواطنين".

وأكدت أن هذا النفط الإيراني "لا يعود إلى الأسواق العالمية، لكنه يغذي جرائم الأسد، ومنها هجومه الأخير على إدلب في منطقة خفض التصعيد شمال سوريا، وقصف عشرات المستشفيات والمرافق الطبية".

وأكدت الصحيفة أنه "بات بالإمكان وفق نظام تعقب السفن معرفة كل ما يجري في البحار والمحيطات".

وكانت وزارة الخزانة الأميركية، قد فرضت، الثلاثاء، عقوبات على 16 فردا وشركة سورية لعلاقتهم المالية بالنظام السوري.

هدف العقوبات، بحسب الوزارة، هو قطع الموارد والتمويل عن مشاريع إعادة الإعمار والاستثمار، خاصة "الفخمة" التي تدعم حكم الأسد.

"نقلة نوعية"

ورأى محمد عبدالله، مدير المركز السوري للعدالة والمساءلة في واشنطن، أن تلك العقوبات الجديدة تمثل نقلة نوعية من حيث الأفراد الذين تستهدفهم.

وقال في تصريح لـ"العربية.نت": "كانت العقوبات سابقاً تستهدف مسؤولي نظام الأسد والشخصيات السياسية الأساسية، لكن القائمة الجديدة تشير إلى استهداف اقتصاديين ومستفيدين من الحرب، والذين ساعدوا النظام على إعادة الإعمار والتهرب من العقوبات".

الأكثر مشاهدة


التعليقات