• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الأحد 01/09/2019 - 04:39 بتوقيت نيويورك

قوات النظام تداهم القلمون.. بحثاً عن هاربين من الخدمة

قوات النظام تداهم القلمون.. بحثاً عن هاربين من الخدمة

المصدر / وكالات - هيا

تشهد مدن وبلدات القلمون الشرقي بريف العاصمة السورية دمشق مداهمات شبه يومية، من قبل أفرع النظام الأمنية لمنازل فارين من الخدمة الإلزامية، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.

فبعد زجّ من سبقهم في الصفوف الأولى للمعارك المشتعلة في أرياف إدلب وحماة واللاذقية وفقدان عدد من أبناء المنطقة في تلك المعارك، أفاد المرصد بأن النظام بدأ حملات تفتيش جديدة.

وفي التفاصيل، داهمت ميليشيا الدفاع الوطني التابعة للنظام خلال الأسبوع الفائت، عشرات المنازل، التي تعود لأهالي المجندين الفارين وأقاربهم في قرى جيرود والعطنة والناصرية والمنصورة والضمير في منطقة القلمون الشرقي بريف دمشق، بهدف إلقاء القبض عليهم.

وأوضح المرصد أن المداهمات تزامنت مع تشديد أمني من قبل حواجز النظام المحيطة بمناطق القلمون الشرقي، وإغلاق جميع المداخل والمخارج، ومنع الأهالي من التنقل خارج قراهم، مستثنية طلاب الجامعات والمعاهد.

كما رافق الحملة الأمنية تشديد أمني كبير من قبل حاجز القطيفة، الذي يعتبر أكبر حواجز النظام في المنطقة، والذي ما زال مستمراً بتفيش جميع المارة، بحثاً عن المطلوبين للأفرع الأمنية والخدمة العسكرية، في حين يحاول أهالي الشباب المطلوبين للخدمة الإلزامية والمتطوعون في صفوف الفيلق الخامس، دفع رشاوى ومبالغ كبيرة بغية كف البحث عنهم، أو إبقاء مكان خدمتهم في أماكن آمنة نسبياً.

يذكر أن قوات النظام بحملاتها تلك، تنقض اتفاقيات التسوية التي عقدت سابقاً، مانعة ملاحقة الخاضعين لعمليات التسوية، بحسب ما أوضح المرصد.

الأكثر مشاهدة


التعليقات