• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الإثنين 01/02/2016 - 04:11 بتوقيت نيويورك

مردخاي: أي زعيم بعد أبو مازن سيكون أكثر تشددا تجاه إسرائيل

مردخاي: أي زعيم بعد أبو مازن سيكون أكثر تشددا تجاه إسرائيل

المصدر / وكالات

قال منسق عمليات الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة الجنرال يوآف مردخاي، إن" أي زعيم فلسطيني سيأتي بعد الرئيس الحالي، محمود عباس (أبو مازن) سيتخذ سياسة أكثر تشددًا تجاه إسرائيل."

وخلال كلمة له في مؤتمر سفراء إسرائيل حول العالم الاحد، والذي عقد في مقر وزارة الخارجية الإسرائيلية، قال مردخاي نقلا عن مصادر كانت حاضرة خلال المؤتمر: "منذ إعلانه الأخير حول نيته الاستقالة من منصبه، فإن المسألة حول الشخصية التي ستخلف محمود عباس أصبحت علنية في أروقة السلطة الفلسطينية. هذه مسألة لا يمكن أن تحدث فقط في الخفاء".

وأضاف مردخاي نقلا عن المصادر: "أي زعيم سيأتي بعد أبو مازن سيطلب منه أن يكون بارزًا أكثر وشعبيا أكثر، الأمر الذي يعني أن عليه أن يتخذ سياسة أكثر تشددًا تجاه إسرائيل".حسب تقرير لصحيفة "هآرتس" العبرية

وبحسب المصادر التي حضرت المؤتمر فإن مردخاي لم يتلفظ بأسماء مرشحين محتملين لخلافة أبو مازن. وأشار مردخاي إلى أن الأوضاع في الضفة الغربية صعبة، وأكد أن الحكومة الإسرائيلية والجهاز الأمني ما زالا ينظران إلى السلطة الفلسطينية كعنوان للفلسطينيين ويمكن العمل معها.

وأضاف مردخاي أن أسلوب عمل الجهاز الأمني في الأشهر الأخيرة كان حذرًا ومتوازنا ولذلك فإن المجتمع الفلسطيني لم يخرج للشوارع ولم يشارك بشكل مكثف في المظاهرات والمواجهات.

وأشار منسق عمليات الجيش الإسرائيلي في المناطق الفلسطينية المحتلة، خلال اللقاء، إلى أنه لا يوجد يد موجهة للسلطة الفلسطينية بالعمليات التي تجري منذ عدة أشهر، إلا أنه أضاف بأن هناك تحريضًا ضد إسرائيل في وسائل الإعلام الفلسطينية.

كما وألقى الرئيس الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين، كلمة أمام السفراء وتطرق أيضًا للقضية الفلسطينية وللضغوطات الدولية على إسرائيل، وانتقد سياسة الحكومة الإسرائيلية بكل ما يخص الموضوع.

وقال ريفلين لسفراء إسرائيل: "قوة الدبلوماسية لم تتلاشى في يومنا هذا. الأمر ظاهر بارز حتى داخل الغابة الشرق أوسطية. التشاؤم ممنوع في ظل غياب أفق سياسي. العمل من أجل تحسين الوضع بين الشعبين هو مصلحة إسرائيلية واضحة ويجب أن تأتي إلى جانب الدفاع الفعال عن أمن مواطني دولة إسرائيل. سياسة من هذا النوع من شأنها أن تثبت بأن سياسة إسرائيل الحذرة لا تعني بأن تكون إسرائيل رجعية، وأن أمن سكان إسرائيل إلى جانب العمل من أجل التوصل لسلام هي أمور يجب أن تكون في رأس سلم أولويات إسرائيل".

وتطرق ريفلين أيضا للمبادرة الفرنسية لعقد مؤتمر دولي للسلام وقال إن وزير خارجية فرنسا لوران فابيوس قد ألمح له بخصوص الموضوع خلال اللقاء الأخير الذي جمع بين الاثنين قبل عدة أشهر.

وأشار ريفلين أنه أخذ انطباع أن فابيوس يقوم بتنسيق خطواته مع دول أخرى. وأضاف ريفلين: "من المستحسن أن تجري بصورة مباشرة معنا وليس من خلف ظهرنا".

الأكثر مشاهدة


التعليقات