• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الأربعاء 04/12/2019 - 01:49 بتوقيت نيويورك

بعد "التوبيخ الرئاسي".. وزير داخلية الجزائر ينفي إساءته للمتظاهرين

بعد

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

نفى وزير الداخلية الجزائري، صلاح الدين دحمون، ليل الثلاثاء، اتهامه لنشطاء الحراك الشعبي المناهض، بالـ“المثليين والمرتزقة“، مثلما نُقل عنه خلال جلسة برلمانية، جاء ذلك عقب استدعاء الرئاسة الجزائرية لعضو الحكومة، لغرض طلب توضيحات عما بدر منه بشأن ”الإساءة“ للمتظاهرين، ونقلت مصادر متطابقة أن الوزير تلقى ”توبيخاً رئاسيًّا“، وسط أنباء عن إقالة وشيكة، وقال الوزير دحمون في بيان، إن ”تصريحاته تعرضت للتحوير، وإنه لم يتطرف البتة إلى ما له صلة بالحركية السياسية التي يعيشها بلدنا منذ أشهر“، في إشارة إلى مظاهرات الحراك الشعبي المستمرة منذ 22 فبراير الماضي،

وصدم وزير الداخلية، مساء الثلاثاء، الرأي العام المحلي حين وصف الجزائريين الذين يتظاهرون باستمرار ضد تنظيم الانتخابات الرئاسية، بأوصاف ”غير لائقة“، وتشجع على التدخل الأجنبي في الشأن الداخلي للبلاد، ولم تستبعد أطراف جزائرية أن يتعرض الوزير إلى الإقالة من الحكومة التي يرأسها نور الدين بدوي، بسبب تأجيج الوضع الداخلي، ومنح الأجانب حجة للتدخل باسم ”الحريات المهددة“ استناداً إلى الاتهامات الخطيرة لوزير يفترض أن يكون ”أول من يحمي الحريات ويدافع عن تعدد الآراء وتنوعها“، وحذر الوزير خصوم خارطة الطريق نحو الانتخابات المقررة في 12 ديسمبر/كانون الأول، من أن السلطات تعرف جيدًا ”هؤلاء الخونة والشواذ والمثليين والمرتزقة من أذناب الاستعمار الفرنسي في الجزائر ”، ما جرى اعتباره أن السلطات تنوي شن حملة اعتقالات واسعة ضد النشطاء.

وشنت فعاليات محلية هجوماً حاداً على عضو الحكومة ”المرفوضة شعبيًّا“، لاعتبارها إهانة وإساءةً وتهديدًا لملايين الحراكيين، الذين ساهموا في إسقاط حكم عبد العزيز بوتفليقة وشقيقه السعيد، بعد 20 عاماً من المكوث في السلطة، بينما تزامنت خرجة وزير الداخلية الجزائري مع مظاهرات طلابية حاشدة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات