• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الخميس 16/01/2020 - 04:12 بتوقيت نيويورك

ما دوافع حركة "التمرد" الأخيرة في السودان؟

ما دوافع حركة

المصدر / وكالات - هيا

يجد السودانيون أنفسهم في خضم صراع بين أركان الحرس القديم بمختلف حللها ومسمياتها، وثورتهم المكللة بالنجاح عرضة للنيل والتقويض، بسبب المد والجزر السياسي والعسكري في بلدهم.

واكتنف التوتر الأمني العاصمة الخرطوم، الثلاثاء 14 كانون الثاني، مع سماع دوي انفجارات وأزيز وابل من الرصاص أطلقته قوات هيئة العمليات، بحسب بيان صادر عن رئاسة مجلس الوزراء.

أدان النائب العام السوداني، تاج السر علي الحبر، محاولة التمرد التي وقفت وراءها قوات هيئة العمليات التابعة لجهاز المخابرات، واصفاً إياها بالجريمة التي تستوجب "التعامل مع مرتكبيها وفقاً لأحكام القانون وتقديمهم للمحاكمات العاجلة".

وأثنى رئيس الوزراء، عبد الله حمدوك، على وأد القوات المسلحة وقوات الدعم السريع لـ "الفتنة" التي تريد إيقاف "قطار التقدم نحو الديمقراطية والاستقرار"، فيما أكد رئيس المجلس السيادي، عبد الفتاح البرهان، أن القوات المسلحة ستتصدى لكل من يحاول إجهاض الثورة، مشدداً على وقوف الأخيرة والقوى السياسية "صفاً واحداً ضد هذه المؤامرة المدبرة ضد ثورة الشعب السوداني".

لكن نائبه، محمد حمدان دقلو، المعروف بـ "حميدتي"، اتهم صلاح قوش، رئيس المخابرات السابق والمقيم في القاهرة، اتهمه بحياكة المخطط، الأمر الذي يرجحه المحللون كونهما، أي حميدتي وقوش، على طرفي نقيض في نظرتهما للثورة، فالأول من أعمدة العهد الجديد، فيما يعتبر الثاني من أيقونات نظام البشير التي احتفظت بوزن سياسي وعسكري لطالما نودي بتحجيمه عن طريق تنقيح وإعادة هيكلة المؤسسة الأمنية التي كان يرأسها، علاوة على علاقة الأخير المعلنة بالسلطات المصرية والإماراتية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات