ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك
المصدر / وكالات
أشارت صحيفة "الخليج" الاماراتية، إلى أنه "ليس جديداً على تركيا الاصطدام بمشكلة القصور عن رؤية الحقائق وفهم الوقائع في الشرق الأوسط. فهذا البلد الذي غاب عن المنطقة مئة سنة منذ خروج آخر جندي عثماني من المنطقة العربية في نهاية العام 1918 يريد العودة بل أراد العودة منذ سنوات إلى المنطقة"، مفيدةً أن "هذا ليس أمراً محرماً بل إنه مستحب من جانب العرب وكل المكونات الشرق أوسطية لكن ذلك لا يعني أن يقوم الضيف بالعمل على إزاحة أصحاب الدعوة والبيت وإخراجهم منه واحتلاله".ولفتت إلى أن "هذا ما سعى حزب العدالة والتنمية بقيادة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وتنظيرات أحمد داود أوغلو للقيام به"، مشيرةً إلى أن " تركيا أدركت أنه لا يمكن القيام بدور فاعل ومؤثر في المنطقة من دون أن تدخل إلى المنطقة وتكون جزءاً منها".وأفادت أنه "لقد توسلت ذلك من خلال الأنظمة العربية نفسها سواء في سوريا أو العراق أو في مصر أو في الخليج وشمال إفريقيا ونجحت ولكن إلى حين. حيث ما لبثت أن حولت بوصلتها من الأنظمة إلى مجموعات وأحزاب تتشارك معها في الخط الإيديولوجي نفسه. فكان السعي التركي للإطاحة بالأنظمة التي كانت بوابتها للدخول إلى المنطقة"، لافتةً إلى أنه "انتهى هذا القصور الاستراتيجي إلى خروج تركيا من المنطقة وبمعزل عن بعض التقاطعات مع هذه الدولة أو تلك في قضية محدودة بالزمان والمكان فإن تركيا تواجه عزلة كاملة عن معظم محيطها".وأشارت إلى أنه "لا شك أن التطورات الأخيرة في سوريا قد سلطت الضوء من جديد على الأخطاء الاستراتيجية التركية في طريقة التعامل مع الأزمات المنبثقة منها"، مفيدةً أنه "في رأس هذه المشكلات العلاقة مع أكراد سوريا وخصوصاً حزب الاتحاد الديمقراطي الذي يرأسه صالح مسلم. لقد عملت تركيا على استبعاد الحزب من جنيف 3 لكن الفوبيا الكردية لدى أنقرة بلغت ذروتها من تهديد تركيا بالتدخل في سوريا عسكرياً في حال استمرت قوات الحماية الكردية بالتقدم في منطقة أعزاز ومنغ وتل رفعت".ولفتت إلى ان "تركيا رفعت سابقاً خطوطاً حمراء وهي عدم تجاوز الأكراد لنهر الفرات غرباً لكن قوات الحماية فاجأت الأتراك بأنها لم تعبر النهر ولكنها توسعت من الغرب إلى الشرق انطلاقاً من عفرين"، مشيرةً إلى أن "الفوبيا الكردية في تركيا تفضي إلى محاربة الأكراد أينما كانوا. وهي بذلك لا تريد للأكراد خارج تركيا ما ترفضه هي تجاه أكرادها في الداخل. أي أن معضلتها مع أكرادها تريد تصديرها إلى الخارج هرباً منها لا رغبة في حلها. وهذا أدخل تركيا في صدام عسكري مع الأكراد أولاً في الداخل وثانياً في سوريا".وأفادت أن "تركيا أدخل في اشتباك سياسي مع واشنطن التي طالبت أنقرة بوقف قصفها المدفعي لقوات الحماية الكردية. أنقرة كانت خيرت واشنطن بين أن تكون مع تركيا أو مع إرهابيي كوباني ووزير العدل التركي بكر بوزداغ يقول إن كل من لا يرى في حزب الاتحاد الديمقراطي تنظيماً إرهابياً هو إما عنصر فيه أو داعم له. وهكذا كأنه يقول للأميركيين أنتم إرهابيون لأنهم كرروا عدة مرات في أسبوع واحد أن الحزب المذكور ليس إرهابياً"، لافتةً إلى أن "الأسئلة الموجهة إلى تركيا تتكاثر عن سبب هذا التخبط في سياساتها الإقليمية وتصميمها على محاربة الأكراد. ولماذا تحاربهم وهم أكثر من ضحى وحارب تنظيم "داعش" الارهابي في وقت لا تحرك تركيا ساكناً ضد هذا التنظيم، بل إن كل إضعاف لقوات الحماية الكردية هو تقوية لتنظيم "داعش"، بل لماذا لا تتدخل تركيا لضرب "داعش" في المنطقة الحدودية معها من عفرين إلى جرابلس بينما تتحرك لمجرد سيطرة الأكراد على بلدة هنا أو مركز عسكري هناك".وأشارت إلى أن "تركيا جلبت لنفسها بسياساتها المتخبطة والمصطدمة مع الجميع المخاطر على نفسها وبدلاً من مصالحة أكرادها بل التصالح أيضاً مع أكراد المنطقة ومنهم الموجودون في سوريا إذا بها تفتح حرباً عليهم في الداخل والخارج. وبدلاً من مراجعة سياساتها إذا بها تتحدى روسيا وتتمرد على الولايات المتحدة ولتتحول إلى عامل توتر واضطراب بدلاً من عامل استقرار في المنطقة وهذا يفترض بالقوى والدول التي لا تزال تثق بتركيا أن تراجع حساباتها وتدرك أن التعاون مع حصان خاسر نتيجته خسارة السباق".
أحدث الأخبار
03:11 المغرب يكتب التاريخ بتأهله لأول مرة لنهائي كأس العالم للشباب 2025
02:50 انفجار حافلة وزارة الدفاع السورية في ريف دير الزور | 16 أكتوبر 2025
02:31 أسعار الذهب اليوم في مصر الخميس 16 أكتوبر 2025 – تحديث شامل لكل الأعيرة والأوقية والأونصة
01:53 ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار
01:34 أسعار الدولار والعملات الأجنبية اليوم في مصر الخميس 16 أكتوبر 2025.. تحديث أسعار البنوك والسوق السوداء
00:54 هيئة العقار السعودية: اليوم الخميس 16 أكتوبر 2025 آخر موعد للتسجيل العقاري في مكة والمدينة والشرقية
10:56 إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025
07:29 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025
05:09 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا
05:00 أين أموالناأزمة السيولة تشعل غضب الليبيين
04:53 بوتين للشرع مستعدون لإنجاز مشاريع مشتركة
04:47 الذهب يقترب من 5000 دولار للأونصة
04:40 السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق
04:32 ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية
04:20 توغل إسرائيلي في ريف القنيطرة
04:08 حماس تبرر الإعدامات في غزة
04:01 إيران تنفي وجود مفتشي الطاقة الذرية داخل أراضيها
03:51 جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة
03:35 ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية
03:09 أسعار الدولار والعملات الأجنبية مقابل الجنيه المصري اليوم 15 أكتوبر 2025