• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الثلاثاء 06/10/2020 - 04:54 بتوقيت نيويورك

حكومة جديدة في مالي..حقائب حساسة للجيش وإشراك المعارضة والمتمردين سابقا

حكومة جديدة في مالي..حقائب حساسة للجيش وإشراك المعارضة والمتمردين سابقا

المصدر / وكالات - هيا

أعلنت جمهورية مالي تشكيلة حكومتها الانتقالية المتكونة من 25 وزيرا، يتولى فيها عسكريون الحقائب الأربع الأكثر حساسية.

وتتمثل هذه الحقائب في الدفاع والأمن والإدارة الترابية التي تتكفل بتنظيم الانتخابات والمصالحة الوطنية.

في المقابل، أسندت 3 وزارات لحركة "آم 5" التي أطرت الاحتجاجات الشعبية الأخيرة، وهي وزارات الاتصال، والتوظيف ووزارة إعادة البناء، التي تولاها محمد كوليبالي. مثلما تم فتح المجال لمشاركة ممثلي الجماعات المسلحة التي انخرطت في عملية السلام في مالي في الحكومة الجديدة الانتقالية، على غرار محمود ولد محمد، الذي أسندت إليه وزارة الفلاحة، وكذلك وزارة العمل التي تولاها هارونا توري، المتمرد السابق، وأيضا وزارة الشباب.

تتضمن الحكومة الجديدة أيضا 4 نساء كُلفن بأربع وزارات، من بينهن قاضيتو كوناري، ابنة الرئيس الأسبق آلفا عمر كوناري، التي أصبحت من الشخصيات الثقافية المعروفة في مالي في مجال النشر.

تأتي هذه الحكومة، التي يغيب عنها معظم رجال الطبقة السياسية التقليدية، بعد الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس السابق أبوبكر إبراهيم كيتا في نهاية شهر أغسطس الماضي.

ردود الأفعال الإقليمية والدولية في واشنطن وباريس والجزائر ومختلف دول الجوار الإفريقي، حتى الآن تؤشر على الارتياح لسير الأوضاع في مالي بعد انشغالات الأسابيع التالية للانقلاب.

الأكثر مشاهدة


التعليقات