• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الإثنين 07/12/2020 - 03:34 بتوقيت نيويورك

نعجز عن تحويل الأموال.. طهران: لا يمكن العمل مع جيراننا

نعجز عن تحويل الأموال.. طهران: لا يمكن العمل مع جيراننا

المصدر / وكالات - هيا

اعترف المتحدث الرسمي باسم الحكومة الإيرانية علي ربيعي بأن بلاده تواجه مشكلات أثناء تحويل الأموال من دول مجاورة بسبب ما قال إنه "الضغط الأميركي"، في إشارة منه إلى العقوبات الأميركية المفروضة عليها.

وقال ربيعي في مقابلة مع وكالة "إسنا"، الأحد، إن البعض لديه فهم خاطئ حول ما يجري، يقولون لنا ما حاجتكم للعالم في الشؤون السياسية والاقتصادية؟ اعملوا مع جيرانكم. ولا يعلموا أننا واجهنا الكثير من المشاكل في تحويل الأموال من نفس الدول المجاورة بسبب الضغط الأميركي.

جاء كلام ربيعي بعد أسابيع من إقرار الرئيس الإيراني حسن روحاني بأن بلاده خسرت 150 مليار دولار من الإيرادات، منذ أن انسحبت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب من الاتفاق النووي وأعادت فرض العقوبات على اقتصادها.

واعترف حينها أيضاً بأن الإجراءات الأميركية أضرت بواردات البلاد من الأدوية وإمدادات الطعام.

يشار إلى أن أميركا كانت أكدت أنها ستلاحق أي كيان أو فرد يساعد إيران في التهرب من العقوبات.

وشهدت العلاقات الأميركية الإيرانية توترا وتصعيدا عسكريا، وذلك بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الذي وقع عام 2015 مع طهران، وفرضها عقوبات مشددة عليها شمُلت جميع القطاعات.

سياسة الضغط القصوى

وتعتمد الإدارة الأميركية سياسة الضغط القصوى على إيران منذ 2018 بعد انسحابها من الاتفاق، وتحاول منذ سنتين تشديد الخناق على طهران وتجفيف إيراداتها، بسبب أنشطتها المزعزعة في المنطقة، فضلاً عن مواصلتها عمليات التخصيب.

وبين الحين والآخر، تفرض الإدراة الأميركية عقوبات على إيران، حتى بات اقتصادها مخنوقا بالكامل، وأرهقت مفاصله في الأسواق المحلية الإيرانية.

كما خلّفت العقوبات تبعات سلبية حادة على مؤشرات الفقر والبطالة والتضخم، والمالية العامة، لتسجل في 2019 واحدة من أصعب السنوات على الإطلاق.

بدورها، كشفت وزارة الاقتصاد الألمانية عن تراجع ملحوظ في التبادل التجاري مع إيران، بسبب العقوبات الأميركية المفروضة على الأخيرة منذ مايو/أيار 2018، بسبب سياساتها العدائية إقليميا ودوليا.

يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب لطالما أكد أن هدف العقوبات هو إخضاع النظام الإيراني للتفاوض من أجل التوصل إلى اتفاق جديد وشامل يتضمن بالإضافة إلى تجميد الأنشطة النووية الإيرانية، ووقف برنامج الصواريخ لإنهاء تدخلات طهران في المنطقة، التي تزعزع الأمن والسلم الإقليميين والعالميين.

الأكثر مشاهدة


التعليقات