• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الجمعة 09/04/2021 - 03:04 بتوقيت نيويورك

وزير مصري سابق: تعنت إثيوبيا يعيدنا للمربع صفر وفكرة بيع المياه لمصر لعب بالنار

وزير مصري سابق: تعنت إثيوبيا يعيدنا للمربع صفر وفكرة بيع المياه لمصر لعب بالنار

المصدر / وكالات - هيا

أكد وزير الموارد المائية والري المصري السابق حسام الدين مغازي أن موقف إثيوبيا المتعنت بشأن سد النهضة، يعيد المفاوضات إلى المربع رقم صفر مرة أخرى.

وقال في تصريحات خاصة لـ"المصري اليوم": يأتي هذا بعد مرور أكثر من 10 سنوات من التفاوض من الجانبين المصري والسوداني، وصبرهما من أجل الوصول إلى اتفاق يضمن حقوق دول المصب، ولكن الموقف المتعنت بسلسلة من المواقف الإثيوبية غير المفهومة، يعني أن كل الجهود السابقة في هذا الإطار تعنى تنصل إثيوبيا منها.

وأضاف: "أعتقد أن موقف مصر والسودان في هذا الملف واضح، وهو أن التفاوض هو الوسيلة الاستراتيجية الأولى في الوصول لحل، لكن بهذا الموقف الإثيوبي المتعنت والمراوغ يضطر الدولتين إلى التوجه بمسار القضية إلى المستوى الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة".

وردا على سؤال حول نية إثيوبيا بيع المياه لمصر والسودان من وراء تشييدها السد، قال مغازي إن "التفكير في بيع المياه هو بمثابة اللعب بالنار في منابع النيل وبالتالي التلاعب بمقدرات الشعوب، وهو أمر لا أحد يعلم أبعاده وما قد يترتب عليه من مشاكل تمس كل دول حوض النيل".

وتابع: "التلويح باستخدام القوة وضرب السد أمر سابق لأوانه، ولا نريد أن يكون الحل هو القوة، ونحن جيران وأشقاء ولنا مصالح مشتركة ولا نريدها أن تكون سابقة".

وأعرب عن أمله في أن يقوم الجانب الإثيوبي خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وهى فترة الملء الثاني للسد كما أعلنت إثيوبيا في الوصول إلى اتفاق، وأن "مصر ليست ضد التنمية، ولكن دون الاتفاق يعنى ضرب مصالح مصر والسودان عرض الحائط".

الأكثر مشاهدة


التعليقات