• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الثلاثاء 04/05/2021 - 08:23 بتوقيت نيويورك

عبير موسي في برلمان تونس بخوذة وواقي رصاص

عبير موسي في برلمان تونس بخوذة وواقي رصاص

المصدر / وكالات - هيا

في لقطة تحدٍّ طريفة لتهديدات إخوان تونس، حضرت عبير موسي، رئيسة الحزب الدستوري الحر، جلسة برلمانية عامة مرتدية خوذة وواقياً من الرصاص.

"تسلحت" موسي بما ترى أنه يبعث برسائل مضمونة الوصول إلى خصومها من الإخوان، ولزعيمهم -رئيس البرلمان- راشد الغنوشي الذي منع، منذ شهر، دخولها المؤسسة التشريعية تحت حراسة شخصية، ما جعلها تحتج بهذه الطريقة.

موسي التي قادت منذ أيام مسيرة احتجاجية بالسيارات ذكّرت فيها التونسيين بفشل حكومة الإخوان برئاسة هشام المشيشي، تلقّت مؤخرا تهديدات متكررة بالقتل.

كما منعت من ممارسة عملها وحضور أعمال مكتب مجلس نواب الشعب مع أنها عضو فيه، بعد أن ضيقت الخناق على نواب النهضة وطالبتهم بوثائق يتعمدون إخفاءها تثبت تورطهم في الفساد داخل البرلمان نفسه.

ومنذ ذلك الحين، يحتج نواب كتلة "الدستوري الحر"، عبر وقفات وتحركات احتجاجية بالبرلمان وخارجه لم تستجب لها رئاسة المجلس التي يمسك زمامها زعيم الإخوان.

وأكدت موسي أنها تلقت تهديدات مكتوبة وشفوية بالتصفية الجسدية، خصوصا بعد حادثة احتجاجها على أول اجتماع مكتب مجلس مُنعت من حضورَه.

وقبل منعها من أداء عملها، قادت رئيسة الدستوري الحر اعتصاما أمام مقر فرع ما يسمى "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين" بتونس، مطالبة بغلقه ومنع نشاط الجمعية الإرهابية التابعة للإخوان.

تحركات احتجاجية واتهامات للإخوان يبدو أنها ضيقت الخناق عليهم، ما جعل موسي ونواب حزبها عرضة للعنف اللفظي من قبل نواب "النهضة" الإخوانية، قبل أن يتطور الأمر حد العنف الجسدي من قبل نواب "ائتلاف الكرامة" (إخواني) وقوات الأمن التونسي.

الأكثر مشاهدة


التعليقات