• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الإثنين 02/08/2021 - 04:18 بتوقيت نيويورك

انقسام الفصائل في العراق.. إيران تخفي حقيقة واضحة!

انقسام الفصائل في العراق.. إيران تخفي حقيقة واضحة!

المصدر / وكالات - هيا

رغم الضغوط الهائلة للفصائل الموالية لإيران، أعلنت بغداد نجاح الجولة الجديدة من الحوار العراقي الأميركي، بما فيها الاتفاق على أسس التعاون المشترك بين البلدين، وتحويل القوات القتالية إلى استشارية بنهاية العام 2021.

إلا أن مواقف الجماعات المسلحة في العراق بقيت منقسمة، فمنها المؤيد للقرار وآخرون رفضوا، ولعل ذلك التباين بالموقف عقد الأمور على الأرض نوعاً ما.

فبعد مقتل سليماني والمهندس، أصدر البرلمان العراقي في يناير الماضي قرارا في غياب الأكراد والسنة، يقضي بإخراج القوات الأميركية من البلاد، لكن الولايات المتحدة ليست مستعدة للانسحاب الكامل، وذلك بسبب أهمية وجودها بالنسبة للمصالح الاستراتيجية الأميركية في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام.

وإلى ذلك، لم تظهر الفصائل المسلحة موقفاً موحداً من الأمر، وهو ما يعكس حقيقة الاختلاف والتناحر بينها، وهو ما ظهر جلياً من خلال تصريحات المتحدثين باسمها، والآراء التي تأتي عبر مواقعها.

فيما عزا كثيرون هذه الانقسامات إلى عدم وجود شخصية مؤثرة مثل أبو مهدي المهندس، أو قاسم سليماني، فمثل هؤلاء كان يخافهم القادة، خصوصاً أنهم كانوا تحت إمرتهم.

ورغم وجود قاآني على رأس الحرس الثوري، إلا أن تقارير كثيرة كانت أكدت أنه صاحب شخصية ضعيفة غير قادرة على جمع شتات قادة الفصائل واتخاذ موقف موحدة.

ووفق المعلومات، فإن طهران باتت تحاول جاهدة إخفاء هذه الانقسامات، وإظهار القرار الواحد لدى الفصائل الموالية لها.

حالة تشتت كبيرة لم يضبطها قاآني

من جانبه، أوضح الأكاديمي والمتخصص في الشؤون الاستراتيجية والأمنية فراس إلياس، في حديث مع "العربية.نت"، أن الفراغ القيادي الناجم عن مقتل قائد فيلق القدس قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي المهندس، أنتج حالة تشتت كبيرة في سلوكيات وتحركات الفصائل المسلحة.

وأكد أن تلك الشخصيتين كانتا قد لعبتا دوراً مهماً في تأطير حركة هذه الفصائل، وضبط التنافس فيما بينها، وتوحيد مواقفها، وذلك بسبب تاريخهما الطويل في العمل المسلح ومكانتهما التنظيمية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات