• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

السبت 09/10/2021 - 04:16 بتوقيت نيويورك

رفعت الأسد يعود إلى سورية بقرار رئاسي خشية من اعتقاله في فرنسا

رفعت الأسد يعود إلى سورية بقرار رئاسي خشية من اعتقاله في فرنسا

المصدر / وكالات - هيا

سمح الرئيس السوري، بشار الأسد، لعمّه ولنائب الرئيس الأسبق، رفعت، بالعودة إلى سورية بعد عقود قضاها في الخارج، بحسب ما ذكرت صحيفة "الوطن" السورية اليوم.

وبحسب الصحيفة، عاد رفعت الأسد إلى سورية أمس، الخميس.

وبحسب "الوطن"، فإن قرار السماح له بالعودة جاء "منعًا لسجنه في فرنسا بعد صدور حكم قضائي وبعد مصادرة ممتلكاته وأمواله في إسبانيا أيضًا"، ونقلت الصحيفة عن مصادرها أنّ بشار الأسد "ترفّع" عن "كل ما فعله رفعت الأسد" وسمح له بالعودة إلى سورية "مثله مثل أي مواطن سوري آخر".

ومطلع الشهر الجاري، ثبّتت محكمة باريسيّة حكمًا بالسجن أربع سنوات على رفعت الأسد، بعد إدانته بتهمة جمع أصول في فرنسا بطريقة احتيالية تقدر قيمتها بتسعين مليون يورو.

وأدين نائب الرئيس الأسبق، البالغ 84 عاما والمقيم في المنفى منذ 1984، بتهمة "غسل الأموال ضمن عصابة منظّمة، واختلاس أموال سورية عامة والتهرب الضريبي المشدد"، بين 1996 و2016. وكان رفعت الأسد غائبًا عند صدور الحكم ولم يحضر المحاكمة.

وعلى غرار ما قضت به محكمة البداية، سيصادر القضاء كافة الممتلكات غير المنقولة المعنية بالقضية.

وأعلن فريق الدفاع، فورًا، أنّه سيقدم طعنًا أمام محكمة النقض.

وصادَرَ القضاء في هذا الملف قصرين وعشرات الشقق في باريس، وقصرًا مع أرض حوله ومزرعة خيول في فال-دواز في المنطقة الباريسية، وكذلك مكاتب في ليون إضافة إلى 8,4 مليون يورو من ممتلكات تمّ بيعها.

وتعود هذه الممتلكات إلى رفعت الأسد وأقربائه من خلال شركات في بنما وليختنشتاين ولوكسمبورغ.

ومثل المحكمة الجنائية في حزيران/يونيو 2020، اعتبرت محكمة الاستئناف أن مصادر ثروة المدعى عليه هي خصوصًا خزائن الدولة السورية، ولا سيّما أموال وافق شقيقه حافظ الأسد على تحريرها مقابل مغادرته إلى المنفى.

وأُدين رفعت الأسد المقيم في بريطانيا حاليا، بتهمة التهرب الضريبي المشدد، وكذلك بتهمة تشغيل عمال منزليين بشكل خفيّ.

في المقابل، تمّت تبرئته من أحداث في الفترة الممتدة من 1984 إلى 1996، لأسباب قانونية.

وخلال المحاكمتين، أكد فريق الدفاع أن مصدر أموال رفعت الأسد "قانوني تمامًا"، مشيرين إلى أنها "مساعدة ضخمة" من ولي العهد والعاهل السعودي في ما بعد، عبد الله، بين عام 1980 وتاريخ وفاته في 2015.

ويعرف عن رفعت الأسد أنّه كان قائدا سابقًا لـ"سرايا الدفاع"، وشارك في 1982 في قمع تمرّد إسلامي في مدينة حماة نتجت عنه مجزرة.

وبعد محاولة انقلاب، غادر سورية في 1984 يرافقه مئتا شخص واستقر في سويسرا ثم في فرنسا.

الأكثر مشاهدة


التعليقات