• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الإثنين 08/11/2021 - 04:05 بتوقيت نيويورك

طهران: على واشنطن ضمان عدم الانسحاب من الاتفاق النووي

طهران: على واشنطن ضمان عدم الانسحاب من الاتفاق النووي

المصدر / وكالات - هيا

قبل أسابيع قليلة من استئناف المفاوضات النووية في فيينا، طالبت طهران بتقديم الولايات المتحدة ضمانات.

واعتبر المتحدث باسم الخارجية سعيد خطيب زاده، اليوم الاثنين، بحسب ما نقلت وكالة رويترز، أن على أميركا تقديم ضمانات بأنها لن تتخلى مجددا عن الاتفاق النووي إذا تم إحياؤه.

كما أضاف أن على الإدارة الأميركية رفع كل العقوبات التي فرضت على بلاده، في عملية يمكن التحقق منها.

بدوره، اعتبر المتحدث باسم لجنة الأمن القومي البرلمانية، محمود عباس زاده مشكيني، اليوم أيضا، بحسب ما نقلت وكالة فارس، أن مفاوضات فيينا ينبغي أن تبدأ من نقطة انسحاب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، متحدثا عن وجوب عدم التخلي عن طلب ضمانات من الإدارة الأميركية بعدم الانسحاب ثانية.

شروط طهران

يذكر أنه خلال الجولات الست الماضية التي شهدتها فيينا منذ أبريل، تمسك الوفد الإيرني بعدد من الشروط، على رأسها مسألة رفع جميع العقوبات، فضلا عن آلية التحقق من رفعها، بالإضافة إلى ضمان عدم انسحاب واشنطن ثانية من الاتفاق كما فعل الرئيس السابق دونالد ترمب عام 2018.

فبالنسبة لمسألة العقوبات، فصلت الإدارة الأميركية سابقا أو ميزت بين تلك المتعلقة بحقوق الإنسان والإرهاب وبين الأخرى المتعلقة بالملف النووي والتي يمكن رفعها وإلغاؤها مع إعادة الالتزام بالاتفاقية، إلا أن طهران ترى عكس ذلك، وتتمسك برفع كل العقوبات المفروضة على البلاد منذ العام 2016. فوفقًا للشروط التي وضعها سابقا المرشد الإيراني علي خامنئي، تعتبر إيران أن فرض أي عقوبات بحجة حقوق الإنسان أو الإرهاب أو القضايا العسكرية، بعد بدء تطبيق الاتفاق النووي في يناير 2016، انتهاكًا للاتفاقية.

وبالتالي فإن الوفد الإيراني المفاوض لن يطالب برفع جميع العقوبات، وفقًا لخطة العمل الشاملة فحسب، بل سيدعو أيضًا إلى رفع العقوبات المفروضة بعد دخول الاتفاقية حيز التنفيذ، مثل قيود الإعفاء من التأشيرة التي فرضها الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما عام 2015 أو قرارات دونالد ترمب عام 2017.

أما في ما يتعلق بالضمانات، فقد بات معروفا أن طهران لن تتخلى عن هذا الشرط، بعد أن لدغت من الجحر عينه في السابق.

الأكثر مشاهدة


التعليقات