• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الأحد 08/05/2022 - 04:32 بتوقيت نيويورك

وافقت سراً وتراجعت.. معلومات جديدة عن إيران ومفاوضات فيينا

وافقت سراً وتراجعت.. معلومات جديدة عن إيران ومفاوضات فيينا

المصدر / وكالات - هيا

"رصاصة أخيرة".. بتلك العبارة وصفت زيارة مفاوض الاتحاد الأوروبي إنريكي مورا، المرتقبة إلى طهران يوم الثلاثاء المقبل.

لاسيما أن عقدة الحرس الثوري الإيراني التي جمدت محادثات إحياء الاتفاق النووي الموقع عام2015 بين إيران والدول الكبرى منذ مارس الماضي (2022)، لا تزال قائمة بلا حل.

فطهران متمسكة على ما يبدو حتى الآن بضرورة أن ترفع واشنطن الحرس من القائمة الأميركية للمنظمات الإرهابية الأجنبية.

فيما قد يقدم الاتحاد الأوروبي عرضاً جديداً، يتضمن رفع اسم هذا الفصيل العسكري الذي يتمتع بأذرع عدة خارجية، وامبراطورية أعمال ضخمة داخل إيران، من قائمة المنظمات الإرهابية، على أن تظل كيانات تابعة له ضمنها.

وافقت ثم تراجعت

بالتزامن، كشف خبير غربي مطلع ،معلومات جديدة عن تلك العقدة. فقد أكد أن إيران التي تمانع بشدة في الوقت الحالي قبول مثل هذا العرض، كانت وافقت على مساومة أو تسوية معينة بشأنه سابقاً.

وفي التفاصيل أوضح المصدر، بحسب ما أفادت الصحافية الشهيرة لورا روزن، على مدونتها "دبلوماتيك"، أن إيران وافقت أو أبدت أقله استعدادها سابقاً للنظر في نوع من الالتزام المتبادل مقابل إزالة الحرس من القائمة السوداء، إلا أنها تراجعت لاحقاً عندما علمت أن التزامها هذا لن يظل سراً.

كان أكثر تعقيداً

في المقابل، أوضح مسؤولون أميركيون وأوروبيون أن ما حدث كان أكثر تعقيدًا من ذلك بكثير، لكنهم رفضوا الخوض في التفاصيل.

فيما أشار دبلوماسي غربي مشارك في المحادثات النووية إلى أنه "لم يكن هناك أي اتفاق كامل على الإطلاق".

كما شدد على أن "الوضع صعب لأن الاتصال بين المفاوضين الإيرانيين والأميركيين يمر عبر وسطاء وليس هناك وضوح كامل".

واشنطن قدمت خيارات عدة

في حين حمل العديد من المسؤولين الأميركيين مسؤولية جمود المحادثات وتعثرها للجانب الإيراني.

وفي السياق، أكد مسؤول أميركي كبير أن الإدارة الأميركية قدمت الكثير من الخيارات بشأن التنازلات غير النووية والالتزامات التي يمكن لطهران تقديمها في المقابل، إلا أنها رفضتها على ما يبدو.

الأكثر مشاهدة


التعليقات