• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

السبت 20/08/2022 - 02:45 بتوقيت نيويورك

قائد حرس الثورة الإيراني يكشف عن نقطة الضرر الرئيسية لإسرائيل

قائد حرس الثورة الإيراني يكشف عن نقطة الضرر الرئيسية لإسرائيل

المصدر / وكالات - هيا

أكّد قائد حرس الثورة في إيران، اللواء حسين سلامي، مساء الجمعة، أنّه “لا يوجد هامش آمن في أي وقت للكيان المحتل ليكون في مأمن من النار الفلسطينية”.

وفي حديث إلى موقع المرشد الإيراني، أضاف سلامي أنّ “الكيان المحتل، عبر منطقه الأمني، ​​جعل الحدود منيعة، لكن، على الرغم من العزلة والحصار الشديدَي التعقيد، فإنه يتم تصنيع الأسلحة وتوزيعها في فلسطين”.

وبيّن أنّ “استراتيجية المقاومة كانت خنق الكيان ضمن استراتيجيته الخاصة، أي أن تثبت لهم أنهم لا يملكون حتى القدرة على مواصلة القتال ضد مجموعة واحدة من المقاومة”.

وتابع سلامي أنه”منذ بداية العام حتى اليوم، قُتل عدد من المحتلين في عمليات فصائل المقاومة في الأراضي المحتلة، وهو ما لا يمكن مقارنته بالعام الماضي إلاّ بعملية سيف القدس”.

وأشار إلى أنّه “عندما تضيف حزب الله اللبناني إلى هذه المعادلة، ستدرك أنّ مئات الآلاف من الصواريخ مصفوفة ضد الكيان”، موضحاً أنّ “نقطة الضرر الرئيسة لإسرائيل هي المعركة البرية، أمّا المعركة الصاروخية فهي ليست النقطة الرئيسة للمعركة”.

وفي الـ 6 من آب/أغسطس، شدد سلامي على أنّ “إسرائيل ستتكبد تكاليف باهظة من جراء جريمتها الأخيرة في غزة”.

وقال سلامي، خلال استقباله الأمين العام للجهاد الإسلامي زياد النخالة، إنّ “المعطيات الحالية تعكس انهيار الاحتلال من الداخل، وقد لا تحتاج المقاومة الفلسطينية إلى حرب حتى لإزالة الكيان”، معقّباً بأنّ “قوة المقاومة الفلسطينية تنامت، واليوم لديها قدرات مضاعفة تمكّنها من إدارة حروب كبيرة”.

الأكثر مشاهدة


التعليقات