• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الجمعة 30/09/2022 - 04:40 بتوقيت نيويورك

مالي: ندعم احتجاجات إيران والعودة للاتفاق النووي في آن

مالي: ندعم احتجاجات إيران والعودة للاتفاق النووي في آن

المصدر / وكالات - هيا

فيما تستمر الاحتجاجات في إيران التي أشعلها موت الشابة الكردية مهسا أميني قبل نحو أسبوعين، أكدت الولايات المتحدة مجددا أنها ماضية في دعم الشعب الإيراني.

وقال المبعوث الأميركي، روبرت مالي، في مقابلة إذاعية مع "ذي وورلد" إن واشنطن ماضية في مساعدة الشعب الإيراني على إيجاد طرق لممارسة حقه في التواصل والوصول إلى المعلومات بمواجهة محاولات السلطات حظر الإنترنت.

كما أكد أن الأمر لا يتطلب وفاة أي كان لمعرفة حقيقة السلطة في طهران فالأمور واضحة.

إلا أنه أكد في الوقت عينه أن الإدارة الأميركية ما زالت تسعى إلى إعادة إحياء الاتفاق النووي رغم دعمها للاحتجاجات.

وأوضح قائلاً إن سبب التمسك بمحادثات النووي يعود بكل بساطة إلى أن بلاده لا تريد أن تتوصل الحكومة الإيرانية إلى صناعة "سلاح نووي".

كذلك أردف: "أسأل أولئك الذين يعارضون تعاملنا مع طهران ماذا سنفعل لمنعها من الحصول على سلاح نووي.. أليست الدبلوماسية أفضل السبل للتوصل إلى هذا الهدف؟!".

طلبات طهران

أما عن تفاصيل المفاوضات النووية التي امتدت لأشهر بين طهران والغرب، فأشار إلى أن "المفاوضين الغربيين اعتقدوا خلال الفترة الماضية أنهم اقتربوا من التوصل إلى اتفاق، إلا أن طهران قررت لأسبابها الخاصة التي لا نعرفها، إعادة تقديم طلب لا علاقة له بالاتفاق النووي، ألا وهو تحقيقات الوكالة الدولية للطاقة الذرية".

وتابع قائلا: "يجب أن تسألوا إيران لماذا أخرت الاتفاق النووي مرتين، أولى بسبب الحرس الثوري، وثانية بسبب مطالباتها وقف تحقيق الوكالة الذرية، لاسيما أن كلا المطلبين خارج بنود الصفقة؟".

كما أوضح أن طهران طالبت بممارسة الدول الأوروبية الضغط على الوكالة الدولية لإنهاء تلك التحقيقات، لكنه شدد على أن هذا الأمر لم ولن يحصل.

باب التفاوض لا يزال مفتوحا

رغم ذلك، أكد أن باب التفاوض لا يزال مفتوحا، إلا أنه شدد على أن بلاده لن تقدم تنازلات.

كما اعتبر أن الجدار الذي تواجهه الممحادثات النووية، وحدها إيران قادرة على التغلب عليه.

المقترح الأوروبي

يذكر أن المحادثات النووية كانت توقفت في أغسطس الماضي بعد أن قدم الاتحاد الأوروبي في الثامن منه، وبعد جولات ومفاوضات طويلة ومعقدة انطلقت في أبريل الماضي (2021) بفيينا، واستمرت 16 شهرا، نصاً نهائياً للتغلب على مأزق إحياء هذا الاتفاق.

وقد تسلم المنسق الأوروبي جوزيف بوريل الرد الإيراني الأول في منتصف أغسطس، تلاه الرد الأميركي على الملاحظات والمطالب الإيرانية.

ليأتي لاحقا رد طهران، الذي تضمن المطالبة بوقف تحقيقات الوكالة الذرية حول 3 مواقع إيرانية غير معلن عنها عثر فيها قبل سنوات على آثار يورانيوم، فضلاً عن التزام واشنطن بعدم الانسحاب ثانية من الاتفاقية كما حصل في 2018، ويضع المحادثات ثانية في مهب الريح.

الأكثر مشاهدة


التعليقات