• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

السبت 24/06/2023 - 06:46 بتوقيت نيويورك

طعنة في الظهر.. اسمان شهيران بروسيا أثارا غيظ يفغيني !

طعنة في الظهر.. اسمان شهيران بروسيا أثارا غيظ يفغيني !

المصدر / وكالات - هيا

قطع رئيس مجموعة فاغنر الروسية، يفغيني بريغوجين كافة الخطوط الحمراء خلال الساعات الماضية، بدعوته عناصر الجيش الروسي إلى العصيان والتمرد، مسبباً بحالة من البلبلة في موسكو وجنوب البلاد بالقرب من الحدود الأوكرانية.

ما دفع الأمن الفيدرالي الروسي إلى التأكيد بأن تلك التصرفات تشكل "طعنة للعسكريين" الروس.

كما اعتبر أن تصريحات بريغوجين وتصرفاته دعوة لبدء نزاع مسلح في البلاد.

لكن لقائد فاغنر المثير للجدل رأي آخر، بل هدف آخر ربما، يتجسد في "اسمين" يتيمين ألا وهما وزير الدفاع سيرغي شويغو، ورئيس الأركان العامة الروسي فاليري غيراسيموف.

فما قصة هذا الخلاف المرير بين الثلاثة؟

شرارة الغضب بدأت منذ أواخر فبرارير الماضي (2023) من قلب مدينة باخموت في الجنوب الأوكراني، حيث خاض يفغيني مع عناصره قتالاً دموياً ضد القوات الأوكرانية لنحو 10 أشهر.

فهناك بدأت تصريحاته النارية تنطلق ضد شويغو وغيراسيموف، كلما خسر عناصر من قواته في "مفرمة اللحم" هذه كما وصف قائد فاغنر باخموت مرارا في السابق.

كما اتهم شويغو بالخيانة وطعنه في الظهر، بعد حجب الأسلحة والإمدادات عنه.

حجب الخسائر

كذلك وصف رئيس الأركان أكثر من مرة بالبيروقراطي، والجبان أحيانا، داعياً القائدين إلى زيارة الجبهات فعلاً لا قولا.

إلى ذلك، اتهمهما باخفاء الحقيقة عن الروس، وحجب حجم الخسائر المادية والبشرية. وكال لهما ولغيرهما من قادة الجيش شتى التوصيفات التي تراوحت بين الفساد والتخاذل والبيروقراطية في أحسن الأحوال.

ووفقًا لوثيقة استخباراتية أميركية سرية تم تسريبها عبر الإنترنت في أبريل الماضي، فقد تفاقم الخلاف لدرجة أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اضطر للتدخل شخصيًا.

فقد دعا بريغوجين ووزير الدفاع الروسي إلى اجتماع لحل هذا التوتر.

إلا أن تلك المساعي وإن هدأت من حدة الخلافات لفترة، لكنها لم تق عليها، فتصاعدت الاتهامات الحادة والنارية مجدداً إلى أن تفجر الخلاف بشكل لا عودة فيه إلى الوراء منذ ليل أمس، بإعلان يفغيني التمر والعصيان.

وهو تصرف وصفه جهاز الأمن الفدرالي الروسي بالخيانة!

الأكثر مشاهدة


التعليقات