• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الأربعاء 30/03/2016 - 03:01 بتوقيت نيويورك

لاجئ عراقي خذله الأمريكيون ليعلق على الحدود اليونانية المقدونية

لاجئ عراقي خذله الأمريكيون ليعلق على الحدود اليونانية المقدونية

المصدر / وكالات

روى شاب عراقي كان يعمل مترجما لدى الجيش الأمريكي في العراق كيف علق في مخيم للاجئين على الحدود اليونانية المقدونية بعد فراره من المسلحين في بلاده وخذلان الأمريكيين له.

وذكر الشاب العراقي إبراهيم إسماعيل في تصريح صحفي الاثنين 28 مارس/آذار، أنه كان يعمل مترجما من اللغة العربية إلى الإنكليزية لدى الجيش الأمريكي في العراق، الأمر الذي ذلك أغضب مسلحين اعتبروا عميلا للأمريكان، وهددوه بالذبح إذا ما أقلع عن "عمالته".

واضطر إسماعيل لطلب مساعدة العسكريين الأمريكيين له في الحصول على التأشيرة الأمريكية، دون أن يلقى آذانا صاغية.

فقرر إسماعيل على خلفية ذلك، السفر إلى دمشق عبر تركيا، التي تعرف فيها بفتاة وقع في غرامها، وتزوجها شرعا، فيما رفضت الأجهزة التركية المعنية منحه الوثائق الرسمية التي تثبت قرانه، وتشرعن زواجه.

ولأسباب لم يذكرها، سافرت زوجته الشرعية إلى كندا، ليبقى هو عالقا في مخيم "إيدوميني"، على الحدود اليونانية المقدونية ويعاني مشقاة الفراق فضلا عن تعاسة حياة اللجوء.

وبدا صوته يرتجف والدموع تسيل على خده، وهو يتحدث عن حبه الكبير لزوجته التي لما لاقاها لولا ما واجهه من متاعب، ليعود ويضيعها، حيث قال: "أحبها كثيرا وسوف أصارع من أجل الوصول إليها".

ويكابد إسماعيل الذي يعمل في الوقت الراهن مترجما لمنظمات غير حكومية مشقات العيش، آملا في تحقيق حياة أفضل، ويأمل في إعادة فتح مقدونيا حدودها كي يستطيع السفر إلى شمال أوروبا ولقاء زوجته.

وأكد إبراهيم أن اللاجئين يتوافدون إلى أوروبا سعيا إلى الحياة السلمية ومكان آمن والتعليم الجيد لأولادهم وضمان مستقبل أفضل لهم.

هذا ولا يزال حوالي 14 ألف لاجئ عالقين في مخيم إيدوميني، وسط ظروف سيئة، بعد إغلاق السلطات المقدونية الحدود مع اليونان، في الـ9 مارس/آذار الجاري.

الأكثر مشاهدة


التعليقات