• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الخميس 14/09/2023 - 04:49 بتوقيت نيويورك

إشتباكات عين الحلوة مؤامرة أكبر مما يتصور البعض

إشتباكات عين الحلوة مؤامرة أكبر مما يتصور البعض

المصدر / وكالات - هيا

تجددت المعارك في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوبي لبنان، ما أسفر عن سقوط 5 قتلى، 3 منهم من حركة فتح، وأكثر من 30 جريحا، ما يرفع العدد الإجمالي منذ اندلاعها ليل الخميس الماضي إلى 16 قتيلا، وأكثر من 110 جرحى.

مزيد من القتلى والجرحى في تجدد المعارك على محوري حطين وجبل الحليب في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوبي لبنان، الذي شهد مواجهات عنيفة بين حركة فتح و جماعات متشددة استخدمت فيها مختلف الأسلحة الثقيلة والقذائف الصاروخية التي طالت أماكن متفرقة من مدينة صيدا.

كما طال الرصاص الطائش عددا من أحيائها وأوتوسترادها الجنوبي ومنطقة الغازيه القريبة، في المقابل شهد المخيم حركة نزوح كبيرة الى المناطق المجاورة.

هذه المواجهات تأتي غداة الاجتماع الذي عقد في السرايا الحكومية اللبنانية بين رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، والقيادي في حركة فتح عزام الأحمد، وعضو المكتب السياسي لحركة حماس موسى أبو مرزوق بمشاركة هيئة العمل الفلسطيني المشترك.

وقال القيادي في حركة فتح عزام الأحمد: اتفقنا أولا على تثبيت وقف إطلاق النار ووقف أعمال التدمير والقتل العشوائي وعودة المهجرين إلى منازلهم، كان هناك من يعطيهم تعليمات لتفجير الأوضاع الأمنية مما يدل ويؤكد أن هناك مؤامرة أكبر مما يتصور البعض.

واتفق وفدان من قيادتي حركة فتح وحماس الفلسطينيتين على الإلتزام بتثبيت وقف إطلاق النار في المخيم والعمل على تسهيل عودة النازحين من المخيم إلى منازلهم، ووقف جميع الحملات الإعلامية. إلا أن هذا التوافق سقط أمام تجدد الإقتتال.

مع الإشارة إلى أن حركتي حماس والجهاد الاسلامي ليستا شركيتين فيه، وقد أكدت الحركتان أنّ ما يجري من أحداث خطيرة في مخيم عين الحلوة في صيدا لا يخدم إلا الكيان الإسرائيلي وينعكس بشكل خطير على أمن واستقرار لبنان.

الأكثر مشاهدة


التعليقات