المصدر / شيماء مصطفى

بين الإطلالات ورسائل غير مباشرة.. كيم وكاني في دائرة الضوء من جديد

بالطبع، إليك صياغة صحفية ثالثة بأسلوب مهني رصين ولغة عربية واضحة:

كيم كارداشيان وكاني ويست.. هل انتهت القصة فعلًا أم لا تزال تفاصيلها مفتوحة؟

لا تزال العلاقة بين نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان ومغني الراب الشهير كاني ويست تثير الاهتمام، رغم انفصالهما الرسمي قبل مدة. فوفقًا لتقارير إعلامية حديثة، لا تزال هناك أمور عالقة بين الطرفين، وسط إشارات إلى أن المشاعر لم تُحسم بالكامل.

موقع RadarOnline كشف أن كيم كارداشيان وصفت زوجة كاني الحالية، بيانكا سينسوري، بأنها "تلاحقها"، وذلك بعد ظهور كيم في عدد من الصور بإطلالات قريبة جدًا من أسلوب بيانكا، ما فتح باب التساؤلات حول وجود نوايا خفية أو رسائل مبطنة.

وفي تعليق على هذا الأمر، صرّح خبير العلاقات العامة رايان ماكورميك لموقع Mirror، قائلاً:

"قد تكون كيم تعمّدت الظهور بإطلالات تشبه بيانكا، فهي تعرف جيدًا كيف تجذب اهتمام الإعلام والجمهور، وربما تحاول أيضًا أن تُظهر تفوقها على شريكة كاني الحالية".

أما جودي جيمس، خبيرة لغة الجسد، فرأت أن كاني بدوره يستخدم علاقته ببيانكا كوسيلة لإعادة بناء صورته الذاتية، موضحة:

"يبدو أنه وجد في بيانكا نسخة مطورة من كيم، امرأة جميلة ومطيعة تتوافق تمامًا مع ما يريده".

ورغم انفصالهما، لا يزال كيم وكاني مرتبطين بمسؤولية تربية أطفالهما الأربعة، وهو ما يُبقي بينهما مساحة من التواصل والتفاعل العائلي، الذي كثيرًا ما يكون تحت أنظار الصحافة.

ظهور مثير للجدل لابنتهما نورث في عيد ميلادها

من جانب آخر، أثارت نورث ويست، ابنة كيم وكاني، جدلًا واسعًا خلال احتفالها بعيد ميلادها الثاني عشر، بعد ظهورها بإطلالة أثارت تساؤلات حول ملاءمتها لعمرها.

الحفل أقيم على متن يخت في المكسيك، حيث ارتدت نورث زيًا أزرق بالكامل مع شعر مستعار ومكياج بسيط. وقد وصفها بعض المتابعين بأنها بدت "أكبر من والدتها"، فيما قال آخرون إنهم لم يتمكنوا من التعرف عليها، معتقدين أنها إحدى نجمات الغناء.

ورغم أن الإطلالة جاءت في إطار احتفالي، عبّر بعض الجمهور عن قلقهم من نضوج ملامح نورث المبكر، بينما اعتبر آخرون أن ما حصل لا يتعدى حدود الاستعراض العائلي المعتاد في حياة المشاهير.

بين ظهور إعلامي وآخر، تظل كيم كارداشيان وكاني ويست محط أنظار، سواء عبر أزيائهما، أو تصرفاتهما، أو حتى من خلال أبنائهما، في قصة لا يبدو أنها وصلت إلى نهايتها بعد.