• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

السبت 06/09/2025 - 04:28 بتوقيت نيويورك

سقوط وشيك لحكومة بايرو بفرنسا

سقوط وشيك لحكومة بايرو بفرنسا

المصدر / شيماء مصطفى

سقوط وشيك لحكومة بايرو في فرنسا غموض حول خليفته

تواجه فرنسا أزمة سياسية جديدة مع اقتراب سقوط حكومة رئيس الوزراء فرنسوا بايرو، بعدما أعلن اليسار وأقصى اليمين تصويتهما ضد مشروع ميزانية 2026 الذي طرحه على البرلمان. خطوة التصويت على الثقة، المقررة الاثنين المقبل، تجعل مصير الحكومة محسوما وتضع الرئيس إيمانويل ماكرون أمام تحدي اختيار خامس رئيس وزراء منذ إعادة انتخابه عام 2022.


ميزانية مثيرة للجدل


مشروع الميزانية ينص على خفض في النفقات بقيمة 44 مليار دولار، إضافة إلى إلغاء يومي عطلة رسمية، سعياً لوقف الدين العام الذي بلغ 114% من الناتج المحلي. إلا أن المعارضة اليسارية واليمينية المتطرفة اعتبرته ضربة للطبقات الوسطى والفقيرة، ما جعل سقوط الحكومة شبه مؤكد.


دعوات إلى انتخابات مبكرة


حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف دعا إلى حل سريع للجمعية الوطنية، بينما يرى اليسار أن الأزمة تستدعي انتخابات رئاسية مبكرة. استطلاعات الرأي الأخيرة أظهرت أن 64% من الفرنسيين يؤيدون هذا الخيار، لكن ماكرون أكد تمسكه بإنهاء ولايته حتى 2027.


خيارات ماكرون لخلافة بايرو


المحللون يرون أن أي ائتلاف حكومي سيكون هشا في ظل انقسام البرلمان إلى ثلاث كتل متقاربة الحجم. وتُطرح أسماء مثل رئيسة الجمعية الوطنية يائيل برون بيفيه ووزير الاقتصاد إريك لومبار كخيارات محتملة لقيادة الحكومة المقبلة، بهدف تهدئة الأسواق والمشهد السياسي.


احتجاجات مرتقبة


الأزمة تأتي على وقع دعوات متصاعدة للتظاهر والإضراب. من المتوقع أن تشهد فرنسا يوم 10 سبتمبر تعبئة واسعة تشمل السترات الصفراء ونقابات كبرى، تليها مظاهرات أخرى في 18 سبتمبر، ما يزيد الضغط على ماكرون والنخبة السياسية.


الأكثر مشاهدة


التعليقات