• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الخميس 18/09/2025 - 10:10 بتوقيت نيويورك

البداية بطاقة.. والنهاية طريق مظلم بلا عودة

البداية بطاقة.. والنهاية طريق مظلم بلا عودة

المصدر / غربة نيوز

البداية بطاقة.. والنهاية طريق مظلم بلا عودة

رصدت الأجهزة الأمنية في إحدى المناطق التعليمية أسلوبًا غير تقليدي لتوزيع المخدرات، حيث يلجأ المروجون إلى استخدام بطاقات لاصقة ملوّنة تُباع بجوار المدارس في الإكوادور، في محاولة لجذب اهتمام الطلاب واستدراجهم نحو تعاطي مادة تُعرف باسم "التوسي" أو "الكوكايين الوردي".


المسؤول الأمني فرانسيسكو زوماراجا أوضح أن هذه البطاقات تُعرض بشكل علني في محيط المدارس، وهو ما يجعلها خطيرة على المراهقين الذين قد ينجذبون إليها بسهولة.


وأكد أن الشرطة تعمل يدًا بيد مع المؤسسات التعليمية من أجل تطوير إجراءات وقائية تحد من هذه الممارسات.


"التوسي" ليس كوكايينًا بالمعنى المعروف، بل هو خليط من الكيتامين والإكستاسي ومواد أخرى، ويتميز بتأثيرات منشطة ومهلوسة شبيهة بعقار "إل إس دي".


ارتفاع سعره مقارنة بالمخدرات التقليدية جعله سلعة مربحة لعصابات الاتجار، التي تبحث عن طرق جديدة لتوسيع قاعدة المستهلكين.


عالمة النفس جابرييلا كارميليما اعتبرت أن توزيع هذا المخدر عبر بطاقات لاصقة أسلوب مبتكر يحمل خداعًا كبيرًا، إذ يستغل ضعف الطلاب العاطفي أو الأسري لاستقطابهم إما كمستهلكين أو كمروجين داخل محيطهم الدراسي، وأشارت إلى أن هذه الفئة العمرية هي الأكثر هشاشة أمام إغراءات المال والوعود السهلة.


كارميليما شددت على أن الوقاية تبدأ من البيت، داعية الأسر إلى بناء علاقة حوارية متينة مع الأبناء، وتبادل النقاش حول مخاطر الإدمان وأثره المدمر على الصحة والعلاقات الاجتماعية.


كما أوصت بأن يكون الحديث صريحًا ومباشرًا، خاصة مع بداية العام الدراسي، لتجنيب الطلاب الانجرار وراء هذه الأساليب الخطيرة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات