• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الإثنين 22/09/2025 - 09:34 بتوقيت نيويورك

تراجع جديد للجليد البحري يثير قلق العلماء في القطب الشمالي

تراجع جديد للجليد البحري يثير قلق العلماء في القطب الشمالي

المصدر / غربة نيوز

تراجع جديد للجليد البحري يثير قلق العلماء في القطب الشمالي

في سبتمبر 2025 سجل القطب الشمالي تراجعًا جديدًا في مساحات الجليد البحري، حيث انخفض الحد الأدنى إلى نحو 4.60 مليون كيلومتر مربع، وهو ما يضعه في المرتبة العاشرة بين أدنى القيم منذ بداية الرصد بالأقمار الصناعية عام 1981 ،هذا المستوى يعادل تقريبًا ما سُجل في عامي 2008 و2010.


ورغم أن العام لم يشهد تحطيم رقم قياسي في الذوبان، فإن الصورة العامة ما تزال مثيرة للقلق، إذ إن آخر تسعة عشر عامًا تمثل الفترة الأكثر انخفاضًا في الغطاء الجليدي مقارنة بما سبقها.


تقارير مرصد الأرض التابع لوكالة ناسا توضح أن المنطقة القطبية ترتفع حرارتها بوتيرة أسرع بكثير من باقي مناطق الكوكب، ما يؤدي إلى ذوبان متواصل سواء في المساحة أو في السمك.


العلماء يشيرون إلى أن هذه الظاهرة مرتبطة بالاحتباس الحراري الناجم عن النشاط البشري وزيادة انبعاثات الغازات الدفيئة، إضافة إلى عوامل أخرى مثل الرياح الدافئة، العواصف، الأمواج البحرية، وكذلك تدفق المياه الأطلسية الدافئة نحو المنطقة، وهو ما يعرف بعملية "الأطلنطة".


كما أن التغيرات الطبيعية في النظام المناخي قد تبطئ أو تسرع الذوبان على المدى القصير، لكنها لا تغير الاتجاه الطويل الأمد لفقدان الجليد.


هذا التراجع له تداعيات عالمية، أبرزها انخفاض قدرة الجليد على عكس أشعة الشمس، مما يزيد امتصاص الأرض للحرارة ويعزز الاحترار العالمي.


الآثار تمتد إلى الحياة البرية مثل الدببة القطبية والفقمات، وإلى المجتمعات المحلية التي تعتمد على الجليد في أنشطتها التقليدية.


ومن الناحية الاقتصادية، قد يؤدي انحسار الجليد إلى فتح ممرات ملاحية جديدة، لكنه يضاعف أيضًا من مخاطر التعرية الساحلية، ويزيد احتمال إطلاق غازات مثل الميثان من التربة المتجمدة، فضلًا عن تأثيره على أنماط الطقس في النصف الشمالي من الكرة الأرضية واشتداد الظواهر المناخية القاسية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات