• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب قد يسمح لإسرائيل باستئناف العمليات العسكرية في غزة إذا لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي وإلغاء جميع أنشطته الرسمية – 15 أكتوبر 2025 الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرات مسيّرة استهدفت العاصمة الخرطوم اليوم الأربعاء 15 أكتوبر 2025 الذهب يتجاوز 4200 دولار مع تراجع الدولار عالميا السويد تتعقب غواصة روسية في بحر البلطيق ألمانيا تتمسك بموعد تطبيق قانون الخدمة العسكرية جثة مجهولة تربك إسرائيل بعد تسلم رفات من غزة ترامب يهدد بنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدن أمريكية لأسباب أمنية مقتل 15 مدنيًا في هجوم باكستاني على حدود أفغانستان – تصاعد التوتر 15 أكتوبر 2025 الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك

الإثنين 16/05/2016 - 02:42 بتوقيت نيويورك

مسؤولون جمهوريون سابقون: سياسات ترامب الخارجية مقلقة

مسؤولون جمهوريون سابقون: سياسات ترامب الخارجية مقلقة

المصدر / وكالات

تتعالى الانتقادات منذ فترة حول سياسات ومواقف المرشح الجمهوري دونالد ترامب غير التقليدية المتعلقة بالأمن الوطني والدفاع. إلا أن المثير الآن هو مصدر تلك الانتقادات الآتية من قبل مسؤولين عسكريين وحكوميين جمهوريين سابقين.

آخرهم كان وزير الدفاع السابق روبرت غيتس الذي عبر عن قلقه من رفض ترامب استشارة الخبراء قبل الإعلان عن مواقفه ومن تناقضاته المتكررة. ففي لقاء تلفزيوني مع قناة "سي بي أس" الأحد قال غيتس: "لا تستطيع أن تعلن حربا تجارية على الصين تارة، ومن ثم تطلب منها المساعدة في التعامل مع كوريا الشمالية". وأضاف: "سياسته حول داعش غير واضحة وأنا قلق من إعجابه بفلاديمير بوتين".

من جهته، أعرب الجنرال ديفيد بترايوس - وهو مدير وكالة الاستخبارات المركزية السابق والقائد السابق لقوات التحالف في العراق وأفغانستان عن قلقه من خطاب التحريض ضد الإسلام. وكتب في مقال في صحيفة "الواشنطن بوست" الأسبوع الماضي عن شعوره بالقلق من الخطاب السياسي التحريضي ضد المسلمين والإسلام، وخاصة "التوصيات والمقترحات التي تنادي بالتمييز ضد الأشخاص بناء على دينهم" في إشارة مباشرة إلى خطاب دونالد ترامب وسياسته التي تنادي بمنع المسلمين من دخول الولايات المتحدة.

وعلى الرغم من أن بترايوس لم يذكر اسم ترامب في مقاله، إلا أنه حذر من الأثر الخطير للخطاب التحريضي على حرب الولايات المتحدة ضد داعش والجماعات الإرهابية التي تهدد أميركا.

كذلك، اعتبر مدير السي آي إي السابق، الجمهوري مايكل هيدن، أن مقترح ترامب حول المسلمين غير جائز قانوناً. وقال في مقابلة مع موقع بيزنس انسايدر: "إنه مقترح غير أخلاقي ويستحق الشجب، بالإضافة الى ذلك فهو غبي."

أما عضو الكونغرس الجمهوري بيتر كينغ، المدير السابق للجنة الأمن الوطني، فأعرب عن قلقه من "الرومانسية" التي يجمع ترامب ببوتين. وقال في مقابلة مع قناة سي بي أس: "أنا أدعم مرشح الحزب، ولكن لدي أسئلة حول الأمن الوطني.."، متسائلاً "إن كان يريد أن يستخدم نفوذه ضد الصين فلماذا يتحدث عن سحب القوات الأميركية من اليابان وكوريا الجنوبية؟".

وتأتي كل تلك الانتقادات في الوقت الذي يحاول فيه المشرعون الجمهوريون الحاليون الالتفاف حول مرشح الحزب وتوحيد الصفوف لمنع انشقاق قد يؤدي إلى خسارة الحزب سيطرته على مجلسي الشيوخ والنواب في نوفمبر.

الأكثر مشاهدة


التعليقات